الصفحه ١١٨ : بالبيت وهم ؛ لأن الشاعر إنما ذهب إلى أن عدد الكرام وإن كان قليلا
في نفسه فالواحد منهم لعموم نفعه وانبساط
الصفحه ٣٠ : ، فكأن الله عز اسمه عدّد
على العرب الألفاظ التي منها تراكيب كلامهم ، إشارة إلى ما ذكرت من التبكيت لهم
الصفحه ٣٤١ :
مِثْلَيْهِمْ) يرى المشركون المسلمين مثلي عدد المشركين (١) قريباً من ألفين. أو مثلي عدد المسلمين ستمائة ونيفاً
الصفحه ٤٦٨ :
النصب على الحال
مما طاب ، تقديره : فانكحوا الطيبات لكم معدودات هذا العدد ، ثنتين ثنتين ، وثلاثا
الصفحه ٦٨٣ : وَفَاء وَلَا نَصْرَا (١)
وكما قيل :
لَا
يَدْهَمَنَّكَ مِنْ دَهْمَائِهِمْ عَدَدٌ
الصفحه ٢٢٥ : الصوم له وجاء (٣)» أو لعلكم تنتظمون في زمرة المتقين ، لأنّ الصوم شعارهم.
وقيل معناه : أنه كصومهم في عدد
الصفحه ٢٢٦ : المعدود فأمر بأن يصوم أياما معدودة مكانها
، علم أنه لا يؤثر عدد على عددها ، فأغنى ذلك عن التعريف بالإضافة
الصفحه ٣٠٢ : رام الزيادة على هذا العدد لما أخبرته به عن الجد
رحمه الله فقال : يمكن أن يعد ما في الآية من الأسما
الصفحه ١٩ : لطيفة ،
وهي أن المسميات لما كانت ألفاظا كأساميها وهي حروف وحدان والأسامى عدد حروفها
مرتق إلى الثلاثة
الصفحه ٢٨ : واحداً على طريقة حضر موت ، فأما غير مركبة منثورة نثر
أسماء العدد فلا استنكار فيها ؛ لأنها من باب التسمية
الصفحه ٢٩ : عدد حروف المعجم. ثم إذا نظرت في هذه
الأربعة عشر وجدتها مشتملة على أنصاف أجناس الحروف ، بيان ذلك أن
الصفحه ٤٤ : قبله أهل لاكتسابه من أجل الخصال
التي عدّدت لهم ، كما قال حاتم : ولله صعلوك ثم عدّد له خصالا فاصلة ، ثم
الصفحه ٨٨ :
اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ)(٢١)
لما عدّد
الصفحه ٩٥ : وتشنيع على عبادهم. «وربا» مفعول. أدين : أى أطيع. والمراد
بالألف الكثرة ، لا خصوص ذلك العدد. إذا تقسمت
الصفحه ١١٥ : بلطفه ، أو بالمعدوم ، كما
تقول العرب : فلان أقل من لا شيء في العدد. ولقد ألم به قوله تعالى : (إِنَّ