الصفحه ٣٦ : ، يدعو اختلاف الحركات
الذي لا يوجد في الكتابة العربية الأصلية ما يحدد إلى اختلاف مواقع الإعراب للكلمة
الصفحه ٨٦ : خبر عمرو لدلالة خبر
إن عليه والنية
__________________
(١) الكشاف ١ / ٥٨٢.
(٢) سورة المائدة :
٦٩
الصفحه ٢٣٦ :
ثم إن كلا منهم
يذكر هذا في أنواع من أنواع الطاعات.
كقول القائل :
السابق الذي يصلي في أول الوقت
الصفحه ١٨٢ : «ويصدون»
زائدة وهو خبر «إن» وتقديره : إن الذين كفروا يصدون. وقد ضعف ابن عطية هذا الوجه (١).
رابعها
الصفحه ٩ : معهودا عند العرب.
نقل السيوطي عن
الجاحظ قوله : [سمى الله كتابه اسما مخالفا لما سمى العرب كلامهم على
الصفحه ٢٣٤ : بغلبة الظن أن تكون
إسرائيلية إلا إذا دعمت الرواية من طرق أخرى.
فمن هنا يظهر أن
هذه الروايات لم تكن
الصفحه ١٠٥ : تناسب الآي والسور) والأستاذ الدكتور محمد عبد الله
دراز في كتابه (النبأ العظيم) الذي حلل فيه سورة البقرة
الصفحه ٣٣٢ : وإلى
أن تعمل على التحرر من سلطان الاستعمار الغربي (١).
منهجه في التفسير
:
حرص الشيخ محمد
عبده أن
الصفحه ٢١٢ : في كتابه (النبأ العظيم) الذي درس فيه سورة
البقرة وأظهر وحدتها الموضوعية وكذلك أستاذي الدكتور فضل حسن
الصفحه ٣٤٨ : (٢).
كلمة في الكتاب :
الذي ينظر في كتاب
الشيخ طنطاوي جوهري يجد أنه حوى كثيرا من الفوائد ، وأخذ عليه كثير
الصفحه ٢٢ : ؛ لذا عجز «هيرشفيلد» عن رؤية التجانس في
بعض الموضوعات لبعض السور مما دعاه أن يضع لها موضوعات من عنده
الصفحه ٣٥٤ : بكامله عن
موضوع التجديد العصراني في الإسلام. فقد اعتمد الكتاب على الأسلوب التحليلي ،
والكتاب عبارة عن ست
الصفحه ١٦١ :
كما أنهم رجحوا أن
السد الذي بناه موجود للآن بنفس المواصفات القرآنية في إقليم جورجيا السوفياتية
الصفحه ٢٦٣ : التفسير على الأقوال الواهية والضعيفة والإسرائيلية والموضوعة مما لا
يليق بمقام كتاب رب العالمين سبحانه
الصفحه ١٢١ : ما جاءتكم البينات فاعملوا أن الله غفور رحيم» (١) فقال أعرابي لا يكون ، وفي رواية أخرى أنه قال : إن