الصفحه ٢٣١ :
الجواب عن هذه
النقطة :
وجد المستشرقون
والمبشرون في الإسرائيليات والروايات الموضوعة ما يشبع أهوا
الصفحه ٢٣٣ : ، فلا يحل
روايتها في أي باب من أبواب العلم إلا مقترنة ببيان أنها موضوعة مكذوبة.
ومن رواها من غير
بيان
الصفحه ١٧ : كتاب حرص المسلمون
أن يدفعوا عنه كل شبهة .. وكان بحثهم مبنيا على أسس من المنطق العقلي والدليل
النقلي
الصفحه ١٨ : محاولات في أوربا :
١ ـ محاولة
الأستاذ «هيوبرت غريم» :
الذي حاول أن يبحث
الموضوع بطريقة لا تختلف كثيرا
الصفحه ١٢٠ : الذي عول
عليه علماء أهل البيان ، والحجة على ذلك هي أن كتاب الله تعالى والسنة النبوية
وكلام أمير
الصفحه ٣٠٨ :
وقد دافع الطبرسي ـ
رحمهالله ـ عن القرآن
الكريم وسلامته من الزيادة والنقصان مخالفا عقيدة قومه
الصفحه ٥٤ : تسيهر».
أما الصواب فهو
القراءة المتواترة والذي يؤيدها سبب نزولها الذي رواه الإمام الواحدي في كتاب
الصفحه ٣٢٧ :
الإصلاحية يجدها
لأول وهلة موضوعية ولكنها قاصرة ولا منهجية.
كما يلاحظ أن
البحث عنوانه واسع ولكن
الصفحه ٢٩ : ](٣).
وممن حددهما
بالأنفال والتوبة أمثال الإمامين البيهقي والسيوطي ويدل على هذا الحديث الذي رواه
أصحاب السنن
الصفحه ٣١٧ : .
ه ـ (تفسير القرآن
الكريم) :
وهو من أهم مؤلفاته
وهو الكتاب الذي اعتمده «جولد تسيهر» في دراسته وسجل ملاحظاته
الصفحه ٢٥ : أن تصل إلى كنه هذا الكتاب الرباني ، والسر في ترتيبه بتناسق عجيب وسلاسة أخاذة
، وفاصلة مرتبطة مع
الصفحه ٩٤ : كتاب الله سبحانه بسبب خطأ
الكتّاب. وهذا القول يناقضه الواقع والروايات التاريخية التي حفظ بها هذا القرآن
الصفحه ١٨٤ : الأماكن ؛ لأن الإنسان لا يسأل عن همه وعزمه إلا في الحرم ، ويؤكد هذا
ما جاء في الحديث الذي رواه أبو هريرة
الصفحه ١٨١ : وبقي السامع منتظرا شيئا فقد أجاب العلماء
عنها بما يلي :
أولها :
قدّر ابن عطية :
خبر «إن» محذوف بعد
الصفحه ١٤٥ : أهل القرآن مخالفا في ذلك لفهم «سال»
والأستاذ
__________________
(١) الكتاب المقدس ـ سفر
الخروج