الصفحه ١٩٧ :
تركيبه فاسد لتأخير العلة فيه عن المعلول.
وزعم أن البيضاوي
فسر الآية بكلام زاد الكلام إشكالا
الصفحه ٣١٥ : ) بقوله : (إنجليز في كل شيء
باستثناء العناصر الأساسية لعقيدتهم الدينية) والذي زاد من تعلقه بالغرب زيارته
الصفحه ٢٠٢ : دواعي التكرار في القرآن فكثيرة
منها :
١ ـ أن الله ـ سبحانه
وتعالى ـ كان إذا كرر القصة زاد فيها شيئا
الصفحه ٥٢ : ءة منقول من كلام العرب ، من فصيح كلامهم جيد من جهة المعنى أيضا
، فقد ورد في أشعارهم كثيرا حيث أنشد من ذلك
الصفحه ١٨٦ : ذلك لأن «الذي» وصلة إلى وصف كل معرفة مجملة ،
وكثرة وقوعه في كلامهم ، ولكونه مستطالا بصلته فهو حقيق
الصفحه ١٣٧ : ، مرددين ما ردده المشركون
الأوائل ، ومضيفين لافتراءات أولئك ما أسعفهم به ذكاؤهم وعلمهم ، لذا تعددت
أقوالهم
الصفحه ١٤١ : بعض الناس على هذا الجانب في كتاب الله ـ سبحانه
ـ عائد لعجزهم وضعفهم وقصور علمهم لا لضعف في كتاب الله
الصفحه ٩ : معهودا عند العرب.
نقل السيوطي عن
الجاحظ قوله : [سمى الله كتابه اسما مخالفا لما سمى العرب كلامهم على
الصفحه ١٢ : اختصار لكلمات أو أن لها أهمية سحرية(١).
وكل كلامهم هذا
ليستدلوا منه أنه ليس بكلام الله سبحانه
الصفحه ٨٦ : جهله بالأساليب العربية ، وفنون كلامهم.
الآية الثالثة :
قوله : «والصابئون»
بدلا من «والصابئين» من
الصفحه ١٢٠ : القافية في الشعر. قال الجاحظ : [سمى
الله تعالى كتابه اسما مخالفا لما سمى العرب كلامهم على الجمل والتفصيل
الصفحه ٨٤ :
لأنه من صفة واحدة
(١).
وكقول الخرنق بن
قيس :
لا يبعدنّ قومي الذين هم
سم
الصفحه ١٠ : الكثيرة على الناس. وتسمية سورة الحجرات بسورة الآداب ، وذلك
لأنها اشتملت في معظمها على توجيهات وآداب لا بد
الصفحه ٤١ : وَالْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ)(٣). لأنه لو صح ما قاله «جولد تسيهر» للزم أن يغير القراءة في
هذه الآية الثابتة. لأن
الصفحه ٢٩٩ :
ولكنه لو قتل
اليتيم أو بقر بطنه لم تجب له النار لأن الله لم ينص على ذلك (١).
٢ ـ ومن
انحرافاتهم