الصفحه ٤٠٦ :
الفقه. وأصل
مواضيعه ... وتسمى في مصطلح اليوم ب (العرف القبائلي) من دون سائر العوائد ...
ولا نريد
الصفحه ٤٢٢ :
الشهادة فهي لا
تفيد أكثر من توجيه المطالبة إلى آخر ...! والبدوي في الغالب يأنف من هذا التوجيه
الصفحه ٤٤٠ : ، وكدنا نقطع أن لا
أمل في إصلاحها ... وللآن لم نتخذ تدبيرا فعليا ، بل لا نزال في دور المذاكرة ، أو
الصفحه ٣٥ :
في اللغة العربية
... فلم يكن هؤلاء أصل سكان العرب ليكون العرب قد تفرعوا عنهم ..
ومن المحتمل أن
الصفحه ٤١ : دام له منهم بأنه عامل لغيره في الموضع الذي هو به لا يملك
بنفسه وذلك كدوامه (لآل نصر) (١) ... فلم يزل
الصفحه ٤٥ :
ـ ٦ ـ
انتشار العربان في
الاطراف
ومن هذا يرى ان
هذه القبائل كان بدء انتشارها ومجيئها إلى العراق
الصفحه ٤٧ :
بين القبائل الموجودة واندغموا بها أو مالوا إليها واندمجوا إليها ...
ثم استمروا في
ترتيب انسابهم
الصفحه ٤٩ : في اوائلهم غير مقطوع
به ، وان وجودهم في الجزيرة قديم العهد ، وان التاريخ قد دوّن هجرات العرب إلى
الصفحه ٥٧ :
يبذلون جهودا لانتقاء الزوجة واستيلاد من يكونون مثل آبائها واسرتها وأمثلة هذا
جمة سنأتي بالكثير منها في
الصفحه ٦٢ :
أموال القبيلة فهي
محترمة ... ولكنها لدى قبائلنا المتاخمة للمدن أو المجاورة لها فالمسؤولية فيها من
الصفحه ٧٤ :
العراق إذا
ساروا جميعا
والقط والقلم (١)
وهذا هو المشهور
وأيده السمعاني في كتاب
الصفحه ٨٠ :
خالد بن الوليد على الحيرة وكان من المعمرين وهو الذي بعث به كسرى برويز إلى سطيح
الشام في رؤيا الموبذان
الصفحه ٨٧ : . فاقامت عنده اياما ، وقالت
له أرى ان تلحق برسول الله صلى الله عليه وسلم فسلم عليه وهو في المسجد فقال من
الصفحه ١٠٦ : : (دوس) وهي لتنوخ ، و (الشهباء) لفارس
ويقال لهما القبيلتان. ثم تنسك وزهد في الدنيا ... وانقرضت امارته هذه
الصفحه ١٢٥ : لاختلاط القبائل وتقربها من الحضارة بحيث لا يبعد أن
تكون هذه المجموعة بعد لأي قرية أو قرى .. في حين أنهم لم