صيغ الدعاء للغير
الخَلَف : «خلَف الله عليك» : يقال لمن هلك له ما لا يُعتاض منه كالأب والأم ، أى كان الله خليفة أبيك وأمك «وأخلَف الله عليك» و «خلَف الله لك» : يقال لمن هلك له ما يُعتاض منه ، أى ردّ عليك مثل ما ذهب منك.
الفِدَى : يقال : «فَدًى لك» و «فِداءً لك» ، أى جُعلت فِداءك. وفدّاه : قال له جُعلت فِداك وفاداه فِداء ومُفاداة : دفع فِديَته.
الإبلاء : «أَبلِ جديدا» ، دعاء بطول العمر لمن لَبِس جديدا.
الإخلاء : «لا أخلَى الله مكانه» ، دعاء له بالبقاء.
الحَمِيم : «طاب حَمِيمك» ، يقال للإنسان عَقِبَ الحمّام ، والحميم : العرق ، وهذا دعاء له بالصحّة ويقال للمُستَحِمّ : طابت حِمّتُك ، وطاب حَمِيمك.
العَرَق : «طاب عرَقُك» ، دعاء للعَرقان.
الضَّلال : «أضَلّ الله ضلالك» ، دعاء بالهداية ، أى ذهب عنك الضلال.
لَعاً : «لَعاً لك عاليا ، ولَعاً لفلان» : دعاه للعاثر بالقيام من عثرته. وفى الدعاء عليه بالتَّعس يقولون : «لا لَعاً له».
الإقالة : «أقال الله عَثرَتك» «وأقالك الله العَثرة» : دعاء للعاثر بالسلامة من العَثرة. شَلَل عَمًى «لا شَلَلا ولا عَمًى» : دعاء لمن رمَى فأجاد ، أو عمل عملا فأجاد.
الفَضّ : «لا يفضُض الله فاك» : دعاء لمن تكلم فأجاد ، والمعنى لا كسر الله أسنانك.
الإفضاء : «لا يُفضِ الله فاك» : دعاء لمن تكلم فأجاد ، والمعنى : لا صيّر الله فمك فضاء لا سِنّ فيه. الإباء اللعن «أبَيت اللَّعنَ» : تحية الملوك فى الجاهلية. والمعنى : أبَيت أن تأتِي من الأمور ما تُلعن عليه. واللعن من الله الطرد والإبعاد. و ـ من الخلق : السَّبّ والدعاء.
التسميت : الدعاء للعاطس ، وهو قولك له : يرحمك الله. وقيل : معناه هداك الله إلى السَّمت ؛ وذلك لما فى العاطس من الانزعاج والقَلَق ، أى جعلك الله على طريق حسن ، وقد سمّت على العاطس تسميتا.
التشميت : قولك للعاطس يرحمك الله. وكل داع لأحد بخير فهو مُشمِّت. شمّت العاطس :