الصفحه ٢٨٦ : ج ٣
ص ٢٢٣ ـ ٢٢٤ عن الامام الحسين (ع) في خطبة توحيدية.
(٤) التوحيد للصدوق
عن الامام الرضا (ع) في خطبة
الصفحه ٣٦ :
(الْخَبِيرُ) وعلى حد تفسير الإمام الرضا (ع): «وأما الخبير فالذي لا
يعزب عنه شيء ، ولا يفوته شي
الصفحه ٥٥ : من قرب ، يكون رحمة على المؤمنين وعذابا على الكافرين.
(١) المصدر عن الامام
الرضا (ع) «سئل عن قول
الصفحه ٢١٢ : بعض الآيات من قصور الدلالة ، وإنما من قصور المستدل ونبوغ المعنى ، وعلى حد
تعبير الامام الرضا عليه
الصفحه ١٨٥ : الإرهاق ، وعلى حد المروي عن الامام الرضا عليه السلام : من
خاف الله أخاف الله منه كل شيء ومن لم يخف الله
الصفحه ٣١٦ : ومعرفته ورضاه ، وإنما هي جنة الرضوان يعملون لها
، ونيران البعد يتحذرون عنها :
(إِنَّا نَخافُ مِنْ
الصفحه ٥٤ : المختلف فيها بين المسلمين ، من الإمام
الغائب المنتظر عليه السلام (١) وعلوم
__________________
(١) نور
الصفحه ٢٩٤ : الصغير الصغير ، فما ذا يملك أمام هذه الحقائق التي تفرض نفسها دون تكلف؟
إلا أن يؤمن بالخبير القدير
الصفحه ٢٩٢ : بويلات له في الدارين ، وبعدا له من خيرات النشأتين ،
وعلى حد المروي عن الامام الجواد عليه السلام
الصفحه ٣٢٢ : والرضوان من الله ، (وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ) ، فالرسول هو ملك الملوك في الجنة بكل ما له من معنى عادل
الصفحه ٦٧ : الرضوان على تسعة أميال من صنعاء.
الصفحه ٧٠ : خوف العذاب ،
وإنما رغبة الرضوان والثواب ، فالإيمان عند رؤية البأس لا يفيد : (فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ
الصفحه ١٣٦ : ثمان
إلى جنة الرضوان ، إلى حياة سليمة مسلمة يوم الدنيا ويوم الدين ، بها يكافح هلع
الإنسان السيء ، فيبدل
الصفحه ١٨٦ : ملذات الحياة الدنيا ومغرياتها ليس بخسا ولا
رهقا بجنب ما يكسبه من رضوان الله والحياة الآخرة ، فهو في راحة
الصفحه ٣٢٥ : جنة الرضوان ونعمته ، يشكرنا ربنا أن عملنا من
الصالحات لصالحنا : (وَمَنْ شَكَرَ
فَإِنَّما يَشْكُرُ