الصفحه ٢٥٤ :
وأضرابهم من
الخونة الناقضين عهودهم مع المسلمين ، فقد كانت وقعة بني قينقاع قريبة من وقعة بني
النضير
الصفحه ٢٦٩ :
والزبير والمقداد فقال : انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخ ، فإن بها ظعينة معها كتاب
فخذوه منها فائتوني به
الصفحه ٢٨١ : ـ والمسلمون معه ـ بأسفل
الحديبية ، جاءته نساء مؤمنات يطلبن الانضمام إلى دار الإسلام في المدينة ، فجاءت
قريش
الصفحه ٢٨٩ : حكم الله بعيدا عن الجور حتى بالنسبة
للكافرين ، ضامنا للعدل حتى مع الظالمين : (ذلِكُمْ حُكْمُ اللهِ
الصفحه ٣٠٠ : ، داخل صفوف
متراصة : برية وبحرية وجوية ، متضامنة منضمة كل مع بعض ، كما يتضامن كلّ مع صفيفه
، وكلّ صف واحد
الصفحه ٣٠٥ : وممن قبله أيضا ، فهو إذا رسول ، لا روح القدس الذي كان معه ، وهاكم نص
البشارة حسب الأصل السرياني المترجم
الصفحه ٣٠٩ : ، ولأن حامل هذا الإرشاد الشامل ، شرطه أن يحمل الحمد الشامل : أن يكون (أحمد)
ليرشد العالم مع الأبد إلى كل
الصفحه ٣٥٠ : مع
بعض ، ومتآزرين مع بعض ، أو متلاحقين ، فذكر الله واجب أثناء ابتغاء المعاش ، ثم
هناك ذكر آخر متحلل
الصفحه ٣٧١ :
الاختياري منذ التكليف.
ومهما كان الإيمان
الفطري مخلوقا مع المكلفين أجمع : (فِطْرَتَ اللهِ
الَّتِي فَطَرَ
الصفحه ٣٨٠ : ،
فكان الربح مع المؤمنين ، والخسران مع الكافرين.
أقول : كل محتمل ،
والجمع أجمل ، مهما كان الغبن من الله
الصفحه ٣٩٤ : بغيرهم فلا جناح ، ولماذا العضل؟! هذه جولة مختصرة في
شروطات الطلاق ومخلفاته ، تجعله فراقا قالبيا ، مع
الصفحه ٣٩٧ : الأزواج بإحصائها ، مع
أنه لصالح الزوجات أيضا ، نظرة الزواج الثاني ، لأن مصلحتهم هنا اكثر من مصلحتهن
الصفحه ٤٠٨ : في ظاهر الحال والبداية ـ (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) ـ : يسرا في ضميره ، ويسرا في فلاحه ونجاحه
الصفحه ٤١٠ : الحمل عمّهن والبائنات ،
وعدم ذكر الإسكان هنا مع الإنفاق رغم ذكره هناك ، كذلك يشهد للعموم ، فالحاملات
الصفحه ٤١١ : ) :
فلهن حق الإرضاع
وأجرة الرضاعة مع حق النفقة ـ لأنهما من نفقة الولد التي هي على والده ـ وليس له
استئجار