الصفحه ١٢٩ : في أول الأمر ، وقد سقتهم الماء والدهن مرة لما رأت كثرة اليبس
والحرارة استرخت الشراسيف وانطلق البطن
الصفحه ١٨٠ : بالأشياف السنبلية في عقب الرمد أن تخلط معه فى أول الأمر شيئاً
يسيراً من الشياف الحاد المسمى اصطفطيان
الصفحه ١٨١ : : والجنس
الأول من أجناس أدوية العين العديمة اللذع وهي المعدنيات المحرقة المغسولة باللبن
وبياض البيض والحلبة
الصفحه ١٨٢ :
واحد منهما على حدته ولا يبعد أن الاسکندرانن لتبصرهم في کتب جالنوس
صنعوا هذا أو غرهم فالاول عرف بکتاب
الصفحه ١٩٤ : حنين
في سنة مائة وأربع وتسعين للهجرة وتوفي في زمان المعتمد على الله وذلك في يوم
الثلاثاء أول كانون
الصفحه ٢٠٩ : فيه مقالتان ، وغرضه فيه أن يصف أجناس الحميات وأنواعها
ودلائلها ، وصف في المقالة الأولى منه جنسين من
الصفحه ٢١٢ : صنعوا
هذا أو غيرهم ، فالأول يعرف بقاطاجانس ويتضمن السبع المقالات الأول التي تقدم
ذكرها ، والاخر يعرف
الصفحه ٢١٧ : التکمد حلال ما ف العن
حاصل فبرئها وردها ال حال الصحة ، فان کانت المادة تجري بعد
فإن أول ما يستعمل التكميد
الصفحه ٢٢٧ : رمد قو فافصده وأخرج له دماً صالحاً في أول النهار ثم أخرج له
في آخر النهار ، واكحل بالأشياف في آخر
الصفحه ٢٣٩ : يدبره يمنعه من الفصد فقصدته أول يوم ثم عالجته ساعة
فصار إلى مكان فى الساعة الخامسة فأخرجت / له فى دفعة
الصفحه ٢٤٧ : آول الرمد ـ ان لم کن معه وجع شدد
الأدوية القابضة التى ليست بمفرطة القبض كالأكحال المسماة أكحال يومها
الصفحه ٢٥١ : الأتن ونشا فاكحل به أولى الأمر ، فإذا انحط فاخلط
فه ما مثا وزعفراناً سراً ومراً.
من کناش مسح : ضماد
الصفحه ٢٦٨ : فأربعة أنواع ، الأول
وهو أخفها حمرة ويظهر في باطن الجفن مع خشونة قليلة وهو أخف الأنواع ، والثاني
الصفحه ٢٦٩ : فإنه التحام الجفن ببياض العين أو بسوادها ، أو التحام أحد
الجفنين بالآخر ، والأول يعرض من قرحة أو من بعد
الصفحه ٢٩٨ : العلل
والأعراض ست مقالات لجالينوس.
(٢) قال الرازي : هو
الشبوط ، والشبوط ـ بفتح الأول وتشديد الموحدة أو