الصفحه ٥١٦ : بدل من (به).
(٢) برطانيقي كالحماض
زهره إلى الحمرة ... ينفع من الحمى شرباً ووجع اللهاة والحلق غرغرة
الصفحه ٥٢٠ : أوجاع اللهاة وسائر قروح الفم.
لي : احذر عند استعمال هذه من نزول شيء
إلى الحلق ، قال : فأما وجع اللهاة
الصفحه ٥٢١ : القلاع أبيض فأطله
بسكنجبين وانفخ منه في الحلق عند الوجع.
تم القلاع ونبدأ بذكر
العلق
الصفحه ٥٣٧ : من به ورم النغانغ أو
غيره نفع من جميع أورام الحلق والعنق ورأيت العجب العجيب من نفعه إياه
الصفحه ٥٤٩ : من تقطع لوزته.
تياذوق. قال : إذا أردت أن تقطر في حلق
صاحب الذبحة فليفتح فاه وليدلع لسانه واغمز
الصفحه ٥٦٠ : به فإنه يقبض اللهاة ، أو يلقى
ملح في مخيض حامض ويتمضمض به.
ونفع من کل ورم غلظ في
الحلق واللهاة ما
الصفحه ٤٢٥ :
، واغلو قن البنضني له کتاب فسره جالنوس ، وعلي بن رضوان شرح كتاب
جالينوس إلى اغلوقن في التأني لشفاء الأمراض
الصفحه ٤١٩ : هو
الورم الکثر الار جل تشبهاً له بالرو بان ـ شرح اسباب ص ٢١.
الصفحه ٤٢١ : ـ القانون ١٦٥ / ٢.
(٢) لعله : عسر
الانقطاع.
(٣) قال في شرح
الأسباب ص ٢١٦ : قال جالينوس في كيفية الشد
الصفحه ١٩٨ : .
الكندر
: حار في الثانية يابس في الأولى جلاء منضج ، ملا القروح وسکن الوجع
، الصمغ يابس معتدل في الحر
الصفحه ٢١٠ : العين لا فى أول الأمر ، فعند ذلك يكون نقلها
إلى العضو الأقرب أسهل وأولى منه إلى العضو الأبعد ، ويكون
الصفحه ١٠٦ :
أحدهما في أول لأمر للذعة فم المعدة وهو يبرء ويسكن بذهاب ذلك اللذع ، والآخر عند
شدة الاستفراغ فلا يكاد يبر
الصفحه ١١٦ :
فوق يظهر في ورم الحجاب منذ أول الأمر ، وفي الدماغ في آخر الأمر ، والحرارة تكون
في الرأس أكثر متى كانت
الصفحه ٢٠٣ :
فالنوع الأول : مما يعرض في سطح القرنية
، لونها شبه بالدخان ، وموضعها واسع ، والثاني : أصغر موضعاً
الصفحه ٢٥ : التحليل والتليين بعده.
الأخلاط
الأولى : قال : الزبد في السكتة بالضد مما هو في
الصرع لأنه في الصراع کون