الرخوة. د : قرن العنز اذا آحرق حت بض سکن وجع اللثة الهاجة.
بولس : العليق إن مضغ شد اللثة. د : الصبر يشد اللثة. د : حبة (١) الصدف كل الصلب إذا أحرق شد اللثة الرهلة ، والقلقطار / والقلقديس نافع من أورام اللثة والقروح الخبيثة الرديئة فيها.
د : القيسوم (٢) يقبض اللثة. د : طبيخ الجلنار ينفع اللثة والأسنان المتحركة.
د : ماء الرمانين بشحمهما يشد اللثة.
ابن ماسويه : الشب يشد اللثة ويمسك الأسنان إذا خلط بالخل أو بالعسل.
ابن ماسويه : الشاهترج مقو دافع لوجع اللثة. د : الخل يشد اللثة الدامية والمتبرية من الأسنان.
ابن ماسويه : الأدوية التي تقوي اللثة وتشد الأسنان : السماق والورد بأقماعه وبزر الورد والحضض والعفص المحرق المطفأ بخل خمر وفلفل وأقماع الرمان وحب الآس النضيج والملح الإندراني المقلي المطفأ بخل خمر ورامك والعفص بالسوية يدق ولصق عله وتمضمض بعده بخل خمر وماء السماق.
إسحاق : برود يشد اللثة والأسنان : جلنار عفص حب الأس الأخضر ورد بأقماعه سماق جفت بلوط يذر على اللثة.
سنون بض وشد وطفء الحرارة : عفص وبزر / الورد وسنبل الطب وجوف الخزف (٣) الاخضر وملح بالسويه يستن به.
مجهول : لاسترخاء اللثة وتحرك الأسنان. آس يابس عفص أخضر سماق منقى من حبه جلنار صبر أصل العوسج وثمره شب ملح ورد بأقماعه ينعم سحقه ويستن به وتمضمبمض بعلبه بماء قد أغلى فيه ثمره وکسبرة بعد آن بق الدواء مدة طويلة.
وأيضاً لاسترخاء اللثة ، يطبخ ورق السرو وعفص وجلنار بخل ويديم التمضمض به.
من ورم والعمور واسترخاء لحم اللثة والدم الذي خرج : أن دم إمساك ماء
__________________
(١) كذا في نسخة ، وفي نسخة أخرى : جنه ـ كذا ، ولعله : جثة ، قال ابن البيطار ٢ / ٨١ نقلاً عن جالنوس : الصدف المسم فروقس والمسم فرفوراً انبغ استعمالها محرقة لانها صلبة جداً فذا أحرقت صارت قوتها تجفف تجفيفاً بليغاً ... فأما جثة الحيوان المسمى أو قنطراون فقوتها مثل هذه القوة إلا أنها ألطف وفي جميع هذه قوة تجمع الأجزاء فإذا أحرقت سلخ ذلك عنها بالإحراق وصار لها قوة مخالفة لهذه وهى المحللة.
(٢) وجاء بالصاد أي القيصوم.
(٣) كذا في نسخة ، وفي نسخة أخرى الحزف بالحاء المهملة والزاي.