الصفحه ٣٢٩ : .
ابن ماسويه في المنقية ، قال : التي
تظلم البصر إن أدمنت الخس إذا كثر منه والعدس والبادروج والكراث
الصفحه ٣٩٤ : سکن عامة آوجاعها لا خطء فى ذلك.
د : الكندر إذا خلط بزفت وطلي به نفع من
شدخ صدف الأذن
الصفحه ٤٥٣ :
كان الوجع من ورم حار
في اللثة فأجود ما يعالج به دهن شجرة المصطكى فاتراً ويمسك في الفم وليكن حديثاً
الصفحه ٥٢٥ : ويتجرع خلاً ثقيفاً ويتغرغر دائماً بقلقطار وماء
ويجلس في آبزن حار جدا و ملا فمه ماء الثلج أو يحمى بدنه فإن
الصفحه ٥٢٩ : يمسك في الفم ، قال
: والضفدع يكون من شدة الرطوبة فعلاجه بأدوية مجففة كالزاج والجلنار.
الاختصارات
الصفحه ٥٣٩ : کما ذکر ابقراط في کتابه.
الخامسة
من الأعضاء الألمة : المريء يضيق إذا
ضغطته خرز العنق ، قال : وإذا
الصفحه ٧٤ : الاحتباس في البطن كالتفاح والكمثري فردية ، وليدع اللفت والأصول
الشبيهة به وإنها كلها غليظة عسرة الهضم إلا
الصفحه ١٤٦ : الكتان والشراب الشديد والمفختاج والزبب.
ابن
سرابيون : في الصداع المعروف بالبيضة ، قال هذا
يحدث إما في
الصفحه ٢٦٠ :
الطبري (١)
، قال : السبل امتلاء في عروق العين فيغلظ لذلك ، وقال ينفع من الجساً التکمد
بماء حار
الصفحه ٣٠٦ :
قال : وينبغي أن يغمض العين التي فيها
الماء ويعصر جفن العين بالإبهام وإلى العن کبسه وحرکه ال
هذا
الصفحه ٣٠٨ : من ضربة يعالج بالفصد أولاً ثم يحجم الفأس ثم وضع
الأشياء الباردة وتقطرها في العين ، لأنه إنما هو ورم
الصفحه ٣٣١ :
السابعة
من آراء بقراط وأفلاطون :
قال : فيه قولاً أوجب أن السدة هو أن لا يتسع إحدى الناظرين ولا
الصفحه ٤٥٤ :
شمعون ، قال : ليس دواء أبلغ في جذب
البلغم من أصول الأسنان وأسرع تسکنا للوجع من طبخ شحم الحنظل
الصفحه ٤٨٩ :
ابن سرابيون : يمضغ العلك والزفت
المأخوذ من دنان الشراب وعكر الزيت إذا مسح به الزراوند الطويل وحب
الصفحه ٤٩٠ : جعل في السن المأكول فيها
وكذلك القطران بقوة.
قال حنين : وإذا أفرط التآكل في ضرس فاقلعه
بالأشياء التي