الصفحه ٣٨٧ :
للقروح : خذ لباناً فأدفه بشراب وقطره
فيها فإنه يأكل اللحم المت ونبت الح.
لي
: الأنزروت والعسل
الصفحه ٤٠٨ :
ابن
سرابون ، (١)
قال : يحل لبث الوجع فى الأذن إما عن سدة وإما عن ريح باردة غليظة لا تجد مخلصاً
أو
الصفحه ٥٧٢ :
عدساً فإنه يقمع حدة
الدم ، وغرغره في الابتداء بماء عنب الثعلب وطبيخ الورد والسماق ورب الجوز والتوت
الصفحه ٤٠٩ :
في الأذن ماء قشور
القرع فإنه بالغ للورم الحار جداً ، أو أفيوم أديف (١)
بماميثا رطب وقطره فيها
الصفحه ٤٠٠ : ء الشهدانج وهو طري وقطر
في الأذن سكن وجعها.
د : دهن الشهدانج نافع من وجع الأذن من
البرودة. ابن ماسويه
الصفحه ٤٢٧ :
البارد إلى أن يخضر
وشربه ، قال : وليداف من الأفيون ويقطر فيه ، وشم الأرايح المنتنة يقطع الدم
أيضاً
الصفحه ٢٥ : حبة أبرء البتة.
ابن حنن في کتاب التراق :
الفلفل سخن العصب والعضلات.
ابن ماسويه : حب الصنوبر الكبار
الصفحه ٤١٥ : من عسر السمع.
قال ابن ماسويه
: العسل إذا قطر في الأذن نفع من الوسخ ، وإن خلط بفتيلة نقى ما في الأذن
الصفحه ٢٨٠ :
ابن سرافيون قال : السبل هو امتلاء يحدث
في الأوراد التي في العين من دم غلظ ورمه ويحمره ويحدث معه في
الصفحه ٤٦١ : .
(٢) قال ابن البيطار :
(سلخ الحية) جالينوس في الحادية عشرة قد ذكر قوم أنه إذا غلي سلخ الحية بالخل شفى
وجع
الصفحه ٤٦٠ : إلى القابضة والعفصة في الضربة والزعزع ويحتاج إلى المحللة مع تجفيف ، والقبض
مع تجفيف عند بلة العصب
الصفحه ٤٨١ : .
د : السندروس لا يعدله شيء في نفعه من
تساقط اللثة. د : السماق إذا تمضمض بنقيعه شد اللثة والأسنان المتحركة.
ابن
الصفحه ٨٤ :
ابن
ماسوه ، بزر الباذروج ينفع
من الصرع ، بزر الرازانج نافع لصاحب الصرع.
بزر الکرفس ضر لصاحب
الصفحه ٣٥٢ : ء مهملة هکذا
ذکره في مخزن الأدوية ، وقال ابن البيطار نقلاً عن أبي حنيفة أخبرني أعرابي من أهل
سراة قال
الصفحه ٤٣٥ : وتن مدقوقن بل وجعل فى الأنف.
دواء يمحو اللحم النابت في الأنف : توبال
النحاس مع المطبوخ والدوا