الصفحه ٥٣١ : : إذا كان اللسان
رباطه الذي هو مشدود أقرب من أذى الأسنان فهو أضر بالكلام ، وانظر في الطفل أول ما
ينظر في
الصفحه ٢٩ : انصب
منه.
الأولى الاستحمام بالماء البارد رديء
للعصب وخاصة فيمن كان نحيف البدن.
ابن
سرافون : في باب
الصفحه ١٤٤ : جالنوس في ساسة الصحة :
قال : دخول الحمام وصب الدهن على الرأس يسكن الصداع من شرب الشراب.
ابن ماسويه في
الصفحه ١٥٧ : ما ينتفع بشرب الخيار شنبر ودهن اللوز وخبص
رأسه.
أبيذيميا
: متى عرض صداع لمن هو في سائر أحواله
صحيح
الصفحه ٢٦٤ : القاف وسكون اللام وآخره ياء كما هو هاهنا ـ هكذا
ضبطه في مخزن الأدوية ، وقال ابن البيطار هو شب العصفر
الصفحه ٢٦٥ : البنج يجفف في
الظل ، واطبخه حتى يثخن مثل العسل ، واكتحل به.
لموت الدم في الأجفان وحوالي العين : اغمس
الصفحه ٢٦٦ :
مثله أيضاً ، ينقع هليلج أصفر صحيح في
الماء ثلاثة أيام ثم يصفى ويسقى به الكحل المصول ثلاثة أيام ثم
الصفحه ٢٨٣ :
بخيوط كما يعلق السبل
ثم يكشط بريشة فإذا بلغت اللحمة فاقطعها ، ثم قطر في العين ملحاً وکموناً ، وضع
الصفحه ٣٠٩ :
الأنبوب الموضوع على
البيضة يتخرق فيدخل إلى الثقب متى قدح ماء آخر.
لي
: كان ابن فراس يتخيل مثل
الصفحه ٤٤٢ : ء
قثاء مر مع كافور ، وينفخ في الأنف رماد الضفادع.
ابن ماسوه في کتاب الحمات
: الرعاف الذي من مرض حاد
الصفحه ٤٤٩ : حدث في العصب
قرحة فينبغي أن يعالج بعد ذلك.
قال جالينوس : قد وثق الناس بهذا
وبالأول ثقة شديدة
الصفحه ٤٦٨ : اسم هلون ، وما ذکره الرازي هاهنا وجد ناه بعنه في صفة هلون
کما ذکره ابن البطار في کتابه / ١٩٥ وقال
الصفحه ٤٧٦ : الوجع بارداً فليسخن
ابن ماسويه : عصارة أصل الخنثى (٣)
إذا قطر فى الأذن المخالفة للسن الوجعة تسکن الوجع
الصفحه ٤٧٧ : .
ابن
ماسويه : مما ينفع من تأكل الأضراس أن يوضع في
الموضع / المأكول قطران للا مع جوف العفص وبزر الكراث
الصفحه ٦١ : سکنجبن جلب بلغما کثرا.
قال ابن ماسوه
: آصل الاذخر والمصطک والموزج وهو حب الراسن وهو زبيب الجبل
والفلفل