الصفحه ١٢٠ :
مراراً زنجارياً ، وهذا المرار يكون من احتراق الصفراء وكثير يموتون حين يتقيؤون
هذا المرار على المكان
الصفحه ١٥٦ :
ابن
ماسويه : الصداع العارض في الأمراض الحادة
أنطل فيه على رأسه طبيخ الشعير والبنفسج والخشخاش واحلب
الصفحه ١٦٤ : عنه ثم عالجه بما يوضع على الرأس مما يحتاج إليه ولا تدعه ينام وامنعه
كثرة الطعام وخاصة الرطب منه
الصفحه ١٨٥ : كالشعر والبق بين يديه ، وإن
تغير لونها إلى الكدورة رأى الأشياء كأن عليها كالضباب أو الدخان ، وإن احمرت
الصفحه ٢١٣ : بطبخ کلل
الملل ، وجعل شافا.
أرخيجانس : إذا كانت العلة تنجلب إلى
العين مادة فأنفع الأشياء في الابتدا
الصفحه ٢٣١ :
من
فصول ابذما :
اذا کان الرمص حباً صغاراً فهو آشر منه اذا کان کباراً ، وذلك أنه يدل على بطء نضج
الصفحه ٢٥٦ :
البنج تأخذه على الوقت الذي ينبغي وترفعه عندك.
آخر : يأخذ ثمرة القاقيا وعفص قليل ينعم
سحقهما ، ويعجنان
الصفحه ٢٥٩ : التحليل ، وهو يعرض للزرق ، والشهل يبصرون في القمر أكثر مما يبصر
الزرق ، وذلك أن التحليل من التنور يفرط على
الصفحه ٢٦٦ : يعرض على الأكثر في الأعين
الرطبة المزاج العظيمة الکحلاء.
قال : وقد يحدث العشا من كثرة الرطوبة
البيضية
الصفحه ٢٧٤ : على العليلة وهو أن
تنقص الحدقة وتضيق من غير أن يكون ف الصفاق القرن علة.
/ شاف عل ما رأته
ف قرابادنات
الصفحه ٢٧٩ : أن يكون سبب حدوثه
من باطن القحف من الجداول التي هناك فاستدل على ذلك بحمرة العروق التي تظهر في
الصفحه ٢٩٧ : تکون
عن المعدة تکون ف العنن کلتهما عل السواء الذي
عن الماء لا يكون فيهما على مثال واحد ، وإن كان صاحب
الصفحه ٣٤٩ :
قشرة وبرأ ، وربما كوي بأن يجعل فيه قمع صغير يوضع أسفله عل عظم العن
وصب فه آسرب مذاب فتکوه وبراً.
من
الصفحه ٣٨٧ : يفعل ذلك حقاً ، وجملة أنه يحتاج إلى المنع من التقح ، ثم
ان لم کن فان عان عل ذلک بالتکمد بالماء الحار
الصفحه ٤٧٨ : وجع العن وولد القح والخمار ، ونفع من وجع
السن آن جعل علها / شب مان وکبس السن عله
(١) ، فلذا انحل جعل