الصفحه ٢٧١ : بالأكحال والأضمدة إلا
أنه لا ينبغي أن يستعمل في مثل هذه العلة الأدوية المسددة ولا الباردة ولا القابضة
، بل
الصفحه ٣١٧ : كان التخيل في
إحدى العينين او کان فهما جمعاً غر متساو فالعلة ف
العن ، وان کان التخل ف العنن جمعاً
الصفحه ٣١٨ : عله برودة المزاج وبرد الهواء ورطوبة العين ، والذي يقدح
هو المعتدل الجمود ، فأما الجامد والمترقق جداً
الصفحه ٣٨٦ :
مدة فحللها بالدواء الذي يهياً بالثوم.
وما كان من هذه العلة خفيفاً فإن الكماد
بالملح وحده يحلله ، قال
الصفحه ٤٠٥ : ، قال : ناما الورم الکائن من رض يصيب الأذن فدفع (٢)
عليها (٣) دقاق الكندر ويخلط
معه دقيق / الحنطة واعجنه
الصفحه ٤٦ : منهم فإنه يهيج عليه فيه هيجاناً عظيماً شديداً ، والموقعة
في الماليخوليا الإكثار من الشراب وترك الرياضة
الصفحه ٤٨ :
يحتاج إليه في علاج
هذه العلة وينفعهم / الأسفار البعيدة الممدة وإنها تبدل مزاجهم وتجد هضمهم وتسلبهم
الصفحه ٦٥ :
فاكوه على العرق الذي
خلف أذنه ، قال : والآذان الفار خاصية عجيبة فاسعطه بدرهمين منه ودانق سکبنج
الصفحه ٢٨١ : السكبينج إن
لطخ بخل على الشعيرة والبردة حللها.
روفس إلى العوام ، قال : الشعيرة ورم
مستطيل أحمر يعرض في
الصفحه ٣٢٣ : لسوء مزاج ما.
لي
: قد أجمع الناس على أن أكل المالح الکثر ضعف البصر ، وار
ذللک لتجفيفه فقط وأنه
الصفحه ٣٤٥ : ء المضيئة ، كك والانكباب على قراءة الخط الدقيق ،
وإفراط الجماع ، وإدمان الخل والمالح والسمك ، والنوم بعقب
الصفحه ٥٧٩ : كلها مات العليل على المكان ، وإن اجتمع اثنان يعسر ما يتخلص ، فإذا كان من
حرارة مع ذلك تواتر ونفخة وسرعة
الصفحه ٩ :
منبت عصبه فإنا نحن
قد شفينا قوماً قد استرخت أرجلهم قليلاً قليلاً بأدوية وضعناها على القطن فبرؤوا
الصفحه ٤٤ :
بخارات سوداوية ، وهذه
العلة تسمى المراقية ويعمها كلها الخوف وخبث النفس والأفكار الردية الباطلة
الصفحه ١١٣ : لثرغس خال خمر ودهن ورد ضربان ووضاع
عل الرأس وإن كان البلغم بارداً فليجعل معه طبيخ الفوتنج والجندبادستر