واحد فنعم
سحقه وطرح فه ورفع فانه کلماعتق کان آجود وکتحل به
فانه عجب.
بولس : برود يحفظ العين ويحد البصر : يسحق
التوتيا بماء المرزنجوش أسبوعاً ثم يترك يجف ويسحق ويستعمل.
شاف : لنقوش
حد البصر : ؤخذ سکبنج وجاوشر وملح آندراني وزنجار
وفلفل أبيض وحلتيت ودهن البلسان ومرارة الثور ودار فلفل وزنجبيل يجمع الجميع بعصير
الرازيانج.
أريباسيوس ، قال : مما يحفظ البصر لئلا
يظلم أن يغوص الإنسان في ماء بارد في الصيف ويفتح عينيه فيه مدة طويلة فإنه يفيد
العين ضياء كثيراً ، ويدمن قراءة الكتب فإنه يفيد البصر قوة ، ويدع الشراب الغليظ
الحلو خاصة والأغذية التي يطول ليثها في فم المعدة والعسرة / الهضم والتي تولد
أخلاطاً غليظة والتي تبخر الرأس كالبصل كلا والكراث والجرجير ونحوها ، ولا يستلقي
على القفا مدة طويلة ، ويحذر الرياح الشمالة آن ستقبل عنه
والبرد والثلج والدخان والغبار ، وقطر في عنه کل وم
قطرات من نقيع الرازيانج : ينقع الرازيانج طرياً في ماء المطر في زجاجة ويترك
أياماً ثم صف وقطر منه في العن.
ابن طلاؤس ، قال : لضعف بصر المشاخ
يدلك الأطراف ويدام مشط الرأس و شربون شراب الافسنتن قبل الطعام وسکنجبن
العناصل و عطسون وغرغرون بالعسل والخردل.
الساهر : لحدة البصر مما اتخذته لنفسى
فانتفعت به : عصرت ماء الرمان المز وأغليته حتى ذهب النصف ثم ألقيت عليه نصفه عسلاً
منزوع الرغوة وأغليته حتى اختلط وغلظ وجعلته في الشمس عشرين يوماً ثم اكتحلت منه
فأضاء بصري.
آخر فائق : ماء الرمان الحامض وماء
الرازيانج المعصور ومرارة البقر والعسل بالسوة اجمع ونزع
رغوته وکتحل به.
لي
: شياف لحدة البصر : يؤخذ مرارة البقرة
مجففة ودار فلفل / وهليلج وتوتيا جمع بماء الرازانج وجعل شافاً
وحلک به وکتحل به ـ ان شاء الله.
آخر باسليقون ، أبو السدي
: يؤخذ هليلج أصفر وزنجبيل خمسة خمسة فلفل
__________________