العن وکل ما سخن
الرأس کالشراب الصرف العتق القلل وتکمد العن بالا
بس وتقليل الغذاء وتجفيف البدن وإسخانه وتحليل البخار الذي قد بدأ يجتمع وخاصة إن
أعين ببعض الأشياف المحللة.
حنين : اتساع ثقب العنبي العرضي يكون من
شيء يمددها ، وتمددها إما لورم يحدث فيها من ضربة أو غيرها وإما من كثرة الرطوبة
البيضية وإما من يبس فيها فيمدد لذلك ثقبتها ، وضيقها يكون إما من رطوبة العنبية
وإما من قلة البيضية ، وقد يعرض أن ر شبه البق والشعر ولس
لابتداء ماء لکن لجفوف البضة في بعض المواضع.
لي
: الفرق بينهما أن يكون ، بعقب سخونة نالت البدن وبعقب / نقصان من العن وقلة
رطوبتها البيضية حتى يظهر النقصان عليها يحرز إن شاء الله.
لي
: جميع هذه التخيلات أربعة ضروب إما لابتداء ماء وإما لشيء في المعدة وإما لجفاف
البيضية وإما لذكاء الحس.
لي
: شاف عجب استخراجي عل ما رأت في کتاب غرب : نقع
شحم الحنظل في الماء ثم يعقد ذلك الماء ويؤخذ مرارة تيس فتجفف في جامة ويؤخذ من
المرارة عشرة دراهم وعقيد شحم الحنظل في الماء درهمان ونوشادر مثقال وفربيون مثقال
جمع الجمع بدرهم سکبنج وشف وحل بماء الرازانج
وکتحل به ان شاء الله ، للماء تؤخذ الجلدة الخضراء التي تكون على قانصة
الحبارى فتنظف وتجفف في الظل وجاد سحقها وکتحل به مع العسل نفع
من نزول الماء في العن.
شياف
المرارات المختصر النافع :
يؤخذ زنجبيل وفلفل ودار فلفل ودارصيني ودردي محرق ووج وصمغ الزيتون البري وعروق
الصباغين ورماد الخفاش ورماد الخطاطف محرقة بنوشادر اوفر بون وحلتت
وسکبنج فس حق في هاون نعماً ثم يسقى بمرارة الماعز ومرارة الشبوط
حتى يعجن ثم يتخذ شيافا بمرارة ماعز ومرارة شبوط والكحله بماء السذاب فإنه كاف.
تشريح
الأحياء : المرض المعروف بالزرقة المزمنة نتو
جمود الرطوبة الجليدية وانعقادها وحداث منها عم تام.
مسيح : ما زاد من أدوية الماء الداخلة
في شياف المرارات دم الورل
زنجبيل
__________________