نافع جيد لوجع العصب
، ماء البحر ينفع من ألم العصب إذا صبت على البدن ، وماء المطر جيد لوجع الأعصاب
إذا استعمل بدل الماء.
روفس
: قال : الماء خير للرعشة من الشراب ، الماء
البارد يقوي العصب.
روفس
: إدمان الحمام والتمرخ بدهن السوسن ودهن
النرجس جيد لوجع العصب واسترخائه.
ابن
ماسوه : طبخ قشور
الخضري هو الطلع و افق وجع المفاصل. ودهن النرجس جد لوجع العصب
البلغمي.
ابن
ماسويه : الأيرسا نافع من الاختلاج.
/
وقال جالينوس : دهن السوسن الأبيض
نافع من الأوجاع العارضة في العصب من البلغم وكذلك السوسن نفسه ، الشلل والبل
والفل خاصيتها النفع من وجع العصب ، وعصارة القنطاريون الصغير إذا شربت وافقت
أوجاع العصب خاصة لأن ذلك يخفف الوجع وينفض الأخلاط اللاحجة فيها تجفيفاً ونفضاً
لا أذى معه.
جالنوس
: ماء رماد خشب التن المکرر
المعتق ان تلطخ به مع زت نفع من وجع العصب ، ودهن الغار يوافق جميع أوجاع
الأعصاب ، وإن طبخ أصل الخطمي بالشراب وشرب نفع من الارتعاش.
ابن
ماسوه : النافع من الوجع
العارض عن البرد دهن بدهن حب الغار أو دهرن النرجس أو دهن السوسن أو بالقنة
مع دهن النرجس فإن كانت مع حرارة فيدهن الحناء وزت انفاق ، وقال في
الارتعاش اسقه در هم جند بدستر بماء حار عل الرق واطعمه زير
باجة من قنابر وعصافر مطبوخة بماء اللبلاب أو لباب القرطم ، والفلفل جيد له ، ولوجع
العصب قنطارون دقق مثقال ، جند بدستر نصف درهم ، عاقر قرحا
نصف درهم ، قردمانا درهم ، هذه شربة بأوقيتين ماء السداب يصلح الفالج.
ابن
ماسوه : للرعشة ، صبر جند بدستر
جعل حباً وعط منه وزد ونقص الجند بدستر
عل قدر الحاجة.
من تذكرة عبدوس :
لوجع العصب الشديد ، يمسح بدهن الغار أو بدهن السوسن وطعم لحوم الافاعي وسق
قنطارون دقق بماء حار.
للرعشة من التذکرة ، قال : سق
عل الرق درهم جند بدستر.
/ من الكمال والتمام ، نافع لوجع العصب
التمريخ بدهن الغار ودهن السوسن ، وللوجع الشديد في الأعصاب أن يطعم لحوم الأفاعي
وسق قنطارون صغر درهم ونصف بماء حار أياماً ، للرعشة
العارضة في البدن من شدة الوجع ، يطعم مخ الأرنب مشوياً أو مطبوخاً.