الصفحه ٢٠٤ :
وأما النتوء فأربعة أنواع : إما أن
تنخرق قشور القرنية فيطلع من العنبي شيء يسير ويسمى رأس النملة
الصفحه ٣١٠ :
لي
: دواء جيد للانتشار من ضربة : يعجن دقيق الباقلى ويضمد به ، فإنه جيد جداً.
أريباسيس : يصلح
الصفحه ٥٠٧ : التنفس تدل على سلامة آلات التنفس مع الوجع والأورام
الحارة ، وما قرب منها كالمعدة والكبد والطحال يدل على
الصفحه ٣٨ :
ف المالخولا
والاغذة السوداوة
المضادة لها
المستعدين للماليخولا وبالضد
الثالثة
من الأعضا
الصفحه ٣٢٩ : به ثقل في قعر العين ولا الرأس فاعلم أن علته من سدة في
العصب / ويستدل على السدة أيضاً بأن تغمض إحدى
الصفحه ٣٤٧ : ، وأبطأ في الحواس أجمع ثلة ـ وسائر ذلك من
ضرر الحواس ـ فالعلة من الدماغ ، وعند ذلك فانظر إلى التدبير وحال
الصفحه ٥٨٢ : وخاصة فيما كان منها في
القلب نفسه أو فيما قرب منه حرارة مفرطة ، وأما التي نقصت فيها الحرارة فينقص
النفس
الصفحه ٤٠ : لا يكون ما يتبعها من أعراض الماليخوليا عظيماً وكذلك وجدته فيما رأيته
والمعدة إما أن لا يوجد فيها شي
الصفحه ٧٧ :
ومن عظيم ما ينفعهم السعوط الحار ومن
يحجل (١) منهم إذا فاق فالعلة
فيه أقل تمكناً والصرع من الدماغ
الصفحه ٩٢ :
وقال : من عرض له كزاز من قدام وخلف بعد
عدو ومشي فإنه يموت وإذا عرض الكزاز من ضربة فإنه مميت
الصفحه ١٤٢ : وکافور جفف وجعل
آشافاً وحل منها واحد بماء الورد وقطرفي الأنف. لي : اعتصر
النيلوفر وتجفف عصارته وارفعه
الصفحه ١٥٨ : منه بخار قليل قليل ويسكن الألم ويدفع سببه فأما
مفرد فإنه يرتفع منه بخار كثير دفعة يمدد تمديداً قوياً
الصفحه ٢٠٦ :
اللون ، وأما إن تغير
لون بعض أجزائها فيرى من أصابه ذلك بين عينيه أشكالاً بألوان تلك الأجزاء التى
الصفحه ٢١٦ :
بالأدوية التي جرت العادة أن يعالج بها من به ورم حار في عينيه وكان يصيبه من
الوجع في أوقات نوائب تنوبه أمر
الصفحه ٤٠٣ :
شيء من شحم بط ويقطر
فيها ، أو يعصر فيها شيء من قثاء الحمار (١)
فإنه يسكن الوجع ويقتل الهوام فيها