الصفحه ٧٥ :
من الفصد ، قال : من كان به علة الصرع
فبادر في أيام الربيع بفصده وإن لم تكن دلائل الامتلاء حاضرة
الصفحه ٣٩١ :
قال في المنهج : فإنه يلقى فيه من
الإسرنج مثل مرداسنج ومن دم الأخوين جزء ومن الأنزروت ثلثا جز
الصفحه ٥٤٧ :
وأعصاب تنبث من
النخاع وهذه تمدد الخرز والنخاع إلى داخل فتنجذب لذلك الفقارات والنخاع إلى داخل
الصفحه ١٠٦ :
برء. ل
: التشنج هو آن ر العضو قد قصر والتمدد ال أن کان شء خلص
من التشنج اليابس فبهذا التدبير يجلس
الصفحه ٢٠٩ : ، والأورام
في العين من الانتفاخ وغيره ،
واليبس العارض من
التراب والشمس والورم الحار في العين ، وانتفاخ
الصفحه ٢٦٣ :
وحذره الأطعمة الرطبة وعشاء الليل
واستعمل القيء ، وان کان من الدماغ فانه کو ويسعط بالأشياء المحللة
الصفحه ٤٠٨ : عن ورم أو بسبب بثرة تخرج في الصماخ ، والذي من ورم معه ضربان شدد وتمدد
ولهب ور بما کان معه حم ، والذي
الصفحه ٥٠٢ : ، أو لآفة في الدماغ أو في العصب المجاور
للعرق العظيم الذي ينبت منه العصب الراجع إلى فوق ، وقال أيضاً
الصفحه ١٠ : ، وفي الكتب فيه أقاويل مضطربة.
الرابعة
من جوامع الأعضاء الألمة :
قال : إذا حدثت الآفة في البطن المؤخر
الصفحه ٣٤٢ :
لي
: الذي يبصر في الظلمة ولابصر ف الضوء کون من البس
وبالضد ، والدليل على الأول أن الذين ينظرون إلى
الصفحه ١٥١ : وطل
به الرأس بعد غسله بماء وملح ، ونفع من الصداع العتيق يدق ورق الخاخ بلا
ماء ويعصر ويقطر منه في
الصفحه ٤٥٦ :
من قرابادين الصحف : دواء يقلع الأسنان
: أصل البرنجاسف وبزر القريص وعاقرقرحا وأصل الحنظل وكندر أبيض
الصفحه ٩ :
من غير أن نضع على الرجلين شيئاً بتة.
وآخر كان به جراحة في أليتيه فانكشف عنه
في العلاج اللحم فلمّا
الصفحه ٩٠ :
فصلاحها بالذي يسخنها
والتي تمددت بسبب اليبس فرخاوتها تكون بترطيبها.
الثانية
من تقدمة المعرفة
الصفحه ١٠٢ :
قال جالينوس
: وهذه الثلاثة الأصناف كثيراً ما يبرء ، فأما الحادث من يبس الأعضاء العصبية فإنه
لا