الصفحه ١٨١ :
، والزعفران أقوى من الكندر تحليلاً ، والمر أقوى من الزعفران ، إلا أن الكندر أشد
إنقاء للقروح لأنه لا جلاء في
الصفحه ٢٤٣ : ، فانه غسل الرطوبات
اللذاعة ويغري ويملس ما يحدث في العين من الخشونة إلا أنه لا يلحج ولا (١)
يرسخ في الثقب
الصفحه ٥٥٤ : على قصبة الرئة حتى يضيعها ولا
يدخلها هواء منه ، وأخرى ألا يحدث إلا في قصبة الرئة مثل هذا
الصفحه ١٧٧ : بأنه يغسل الرطوبات اللذاعة ويغري ويملس ما يحدث في العين من
الخشونة ، إلا أنه لا يلحج ولا (١)
يرسخ في
الصفحه ١٩٢ : فيها قليل من أقاقيا وهو فسطيداس
(١) ، وماء الحصرم أقوى
قبضاً من هذه إلا أن العصارات تسرع الخروج من
الصفحه ٢٢٣ : ، ويكثر الدموع وتشتد الحمرة وتمتلىء عروق العين دماً ، وهذه
الأعراض تلزم النوع الثالث من الرمد إلا أنها
الصفحه ٤٦٣ : يعلموا أنه لا يرخي اللثة من الحلاوات
إلا ما كان في طبعه رطباً والعسل يابس وإنما ترخي الحلاوة إذا كانت
الصفحه ٥٢٥ :
إخراج الكلمة من لسانه إلا بجهد يبتدىء في أول إخراجها بشبه الفاء ثم يؤدي بعد
بالجهد حروف الكلمة على الصحة
الصفحه ٢٦٥ :
فحصناه في العيون فلم نجده من الأطباء إلا أن صاحبه قال في فهرس أسماء الرجال
والنساء وغر ذلل : عبدالله وزر
الصفحه ٩٩ :
الحد الذي يجوز أن يغلب اليبس على جميع مزاج البدن / حتى كل صار البدن يابسا كله
فهو من يبس وإلا فما وصفنا
الصفحه ٣٠١ : الحجامة على القفا.
أهرن ، (٢)
قال : يكون الماء ضروباً ، فمنه أبيض لطيف جداً ، ومنه أغلظ إلا أنه أبيض
الصفحه ٥٦٣ : في أول
الخوانيق القابضة ، وفي آخرها المحللة ، ولا تخل القوابض من محللة والمحللة من
قوابض إلا في آخر
الصفحه ١١١ : ء الجواب في الکلام ولا يمكن إخراج
لسانه من فيه إلا بإبطاء.
قاطوخس
: وهو الشخوص يعرض معه حمى مع إبطا
الصفحه ٩٠ : تمدد
ثم أصابه حمى انحل بها مرضه ، قال جالينوس : التمدد صنف من أصناف التشنج إلا أنه
ليس ترى الأعضاء فيه
الصفحه ٥٠٧ : أو نحوها في مثل ذلك فإنه ينذر بتشنج لأن ذلك لا يكون إلا وقد عرض للعضل
الذي يكون به التنفس شيء من