الصفحه ٢١٤ : المسم فلحناس (١)
مع جثته حت تد بق وطل من الصداغ ، ودعه حت قع
من تلقاء نفسه ، فإنه لا يقع إلا عند البر
الصفحه ٢١٩ :
إلا أن ذلك الرمد لا
يكون طويلاً ولا شديداً وذلك لتخلخل مجاري عيونهم وأبدانهم وانطلاق طبائعهم ، فإن
الصفحه ٢٥٢ :
قال جالينوس : الأبنوس يدخل مع الأدوية
التي تصلح لهذه البثور ، الحضض نافع من النفاخات الحادثة
الصفحه ٣٣٢ : إلا بكد ، وعلاجه الترطيب.
عصارة الکمون البري تجد البصر وتخرج
منه رطوبات کثرة ، عجيبة في ذلك
الصفحه ٣٧٦ :
الأذن شيئاً إلا
فاتراً بقدر ما يمكن العليل احتماله ، وجرب قليلاً ، فإن احتمل العليل أسخن منه
فزد
الصفحه ٤١٤ : المالحة إذا صب على القروح الخبيثة منعها
أن تسعى في البدن ، الرازي يعمل عمل الملح إلا أنه أقوى منه وألطف
الصفحه ٥٠٨ :
الثانية
من الثانية من أبيذيميا :
قال : في النفس العظيم يتحرك الصدر / كله ، وأما في النفس الصغير
الصفحه ١١٠ :
المقالة
الرابعة من الأعضاء الألمة :
قال صاحب السبات يكون ملقى لا يحس ولا يتحرك إلا أن تنفسه صحيح ، وهذا
الصفحه ١١٧ : . وتر
طب وتر هل فتنقل الا بخرة.
قال : قد يحدث ضرب من اختلاط من الخوى
والاستفراغ ولا يكون شديداً لكن
الصفحه ١٣٣ : والبرد والعارض من اليبوسة ضعيف ، وأما من الرطوبة فلا يعرض
صداع البتة بكيفيته ، اللهم إلا أن يكون الخلط
الصفحه ١٥٩ :
الميامر
، قال : الصداع من سوء مزاج لا مادة معه أو مع
خلط أو من كثرة الأخلاط فقط أو سدة في مجاري
الصفحه ٢٧٨ :
مسائل
الفصول : سل العين هو أن ترى العين أخف مما
كانت عليه وأصغر وأضيق حدقة.
الا قرابادن الكبير
الصفحه ٢٨٥ :
أهرن ، قال : عالج الطرفة بماء الصبر
يقطر فيها أو بماء المرتك (١).
/ لي : الصبر قبضه أكثر من
الصفحه ٣٢٠ : في ماء السذاب ومرخ به وشف
فانه عجب.
من كناش مسيح ، إذا كانت الخيالات ترى
من نوع واحد دائماً فالعلة
الصفحه ٤٤٠ : الجواهر. وقال ابن البيطار : هو صنف من المحار يشبه الحلزون الكبير إلا
أنه أكبر وخزفه أصاب والحلزون إذا