الصفحه ١٢٢ : وتنشف العنان ور به اثر
الغبار وقروح في الساقن لا تکاد تندمل وهو من ادواء السوداء ، فالفصدهم في
أول أمرهم
الصفحه ١٨٣ :
وتلطفها وتلطف غلاظها
وتجلو من ظاهرها شيئاً ، فأما الأدوية التي تصلح لطبقات العين إذا صلبت فإنها
الصفحه ١٩١ : فيها من
الرطوبات وربما تخرقت وتأكلت وتقع ، هذه الأدوية لا تستبين إلا في طول الزمان ، إلا
أنا نضطر إليها
الصفحه ٢١٥ : الرأس ينفع من كثرة الرمد ، وكثرة
الشعر تضره إلا أن ينسبل الشعر السنبالأكثيراً فإنه حينئذ يفي بأن يجفف
الصفحه ٤٢٦ : العفنة ويصب في المنخرين بعد ذلك خلل وماء ، فإن جاد
النفس (٣) وإلا فاعلم أن منه في
العمق شيئاً فخذ حينئذ
الصفحه ٧٨ :
کون من خلط
بلغمي وکون في الندرة من السوداء ، ور بما کان في بطون الدماغ ، وربما كان
في جرم الدماغ
الصفحه ٣٤٦ :
وعلاج نقصان البيضية
، وأما الذي من كدورة تعرض جوهر الجليدي فلا يسهل التشج فيها ، وهو الذي يسميه
الصفحه ١٨٩ :
وقال مرانا وعل الکبر وعس
باب الطاق وابن الجند وجماعة من الکحالن المعدودين في الخرق : إذا
حدثت
الصفحه ٢٢٤ : ، وقد رأيت مراراً كثيرة يعلو
البياض حتى يغطي أكثر القرنية ولا ترى إلا قليلاً أو لا ترى البتة ، وفي هذه
الصفحه ٣٠٧ : ، غذاءه إلى السابع ، ويكون الشد بحاله إلى ذلك
اليوم إلا أن يمنع مانع من وجع أو ورم حار او غر ذللاک ، ثم
الصفحه ٤٦٦ : شرب البارد يكمد بصفرة
حارة جداً ويغيرها / من الطعام الحار فإن سكن وإلا دلك بأيارج فيقرا ، فإن سكن
وإلا
الصفحه ٤٩ : حرارة بالمطبوخات وإلا ماء الحبوب ترحهم
فما بنها وحسن تدبر هم.
/ وإن كانوا نحفاء محرورين فاسقهم ما
الصفحه ٣٧٩ :
وذلك أن عنايتنا أن نجتذب الخلط المؤذي
من داخل البدن إلى خارجه لا سيما متى كانت العلة في الرأس أو
الصفحه ١٣٧ : المحاجم
على الرأس إلا والبدن مستفرغ نقي.
الثالثة
من أبيذيميا : قال : الصداع الذي
ليس من شرب الشراب ولا
الصفحه ٤١١ :
ج ، د : جالينوس : خبث الحديد أشد
تجفيفاً من سائر الأخباث وإن أنت سحقته بخل خمر ثقيف جداً طبخته معه