الصفحه ١٣٦ : فيه الحرارة الفعل ذلك قبل وقت الدور واستعمل الأطلية ، وإن
كان العليل يجد حرارة ما يستعمل منها ما فيه
الصفحه ٥٥٧ :
بالسوية فلا يكون
وذلك أن العصب إنما يخرج من جنبي الفقار ، فإذا حدث الورم قبالة جانبه مد ذلك
الجانب
الصفحه ٢١٨ :
وأخرجت له نحو ثلاثة
أرطال دم فلما كان الساعة التاسعة أخرجت له رطلاً واحداً من دم فبر ء.
لي
: من
الصفحه ٢٢٨ : الرطب سليم بطيء البرء ، والرمص اليابس الملك سريع البرء إلا أنه
يخاف منه قروح العين ، فإذا كان / الرمص
الصفحه ٥٤٢ : ورما صلبا مزمنا ، والسكنجبين المعمول بماء
البحر جيد للخناق إذا تغرغر به ، والسکنجبن نافع من الذبحة شرب
الصفحه ٥٢ : أن يسخنه إلا أنه لا يجب ضرورة أن يجفف أو
يرطب لكن ينظر إلى ما تقدم من التدبير وإلى ما يسيل من الأنف
الصفحه ١٤٠ : رطوبة فلا يكون صداع إلا أن تكون معه مادة.
بولس
: الذين يصدعون من حرارة بلا مادة حادة
رؤوسهم إذا لمست
الصفحه ١٧٩ : ، فإنها أبعد من أن تصلح لأمثال هذه العلل ، فلم يبق
لأمثال هذه العلل إلا هذا الجنس من الأدوية ، وهذه
الصفحه ٧١ :
الباب السابع
في الصرع والكابوس
وأم الصبيان والتفزع في النوم
المقالة
الثالثة من الأعضاء الألمة
الصفحه ٢٦٩ : الأول إلا أنه أقل في ذلك ، والثالث أن ينبت
في داخل الجفن لحم فضلي من علاج يعالج فيشيل (٦)
الجفن ولا
الصفحه ٤٣٩ :
رقيق ، وفي / التدبير
المتقدم فإنك تعلم أي سوء مزاج أضر به ، قال : وإن لم يسل منه ثل شيء فإنه يقف
الصفحه ٤٤١ : يشبه اللوبياء الحمراء إلا أنه أصغر حباً وأصبغ
حمرة وأصفى لونا والصنف الآخر أصغر حبا من الأول ولونه في
الصفحه ٤٤٨ : لئلا يتحرك وإلا هيج الوجع فإن أحس بالوجع عند البرد دفع البرد
وسكن الوجع أياماً ثم عود ولا تشددل في
الصفحه ٤٥٩ :
لي
: وأركب هذا الطريق إذا كانت الأسنان تتوجع من الحر.
قال : والخلل قد يستعمل فى العلة الحارة
الصفحه ٥١٢ :
بالأدوية التي تجلو ، والكمد الأسود بما يحلل تحليلاً قوياً ، ومن كان منهم أكبر
من هؤلاء أعالجهم بهذا وأزيد