الصفحه ٤٨٥ :
دائماً ، فأما
الإسخان والتبريد فلا يحتاج الأسنان إليه إلا عند خروجها من طباعها ، فمت
دامت عل حال
الصفحه ٤٣ : ء حامض والتهاب في
المراق وقراقر ووجع شديد يبلغ من البطن إلى بين الكتفين ولا يسكن إلا بعد الهضم ثم
يهيج
الصفحه ٣٠٩ : حارة فسالت البيضية وتكمش ثقب حدقته من ساعته وصغرت وتكمشت
القرنية أيضاً بأجمعها ، إلا أنه لما عولج
الصفحه ٥٧٠ : يحسون
بشدة البرد إذا انتشقوا (٣)
فأورثهم لذلك سع الأ وكانوا أيضاً يسعلون من أدنى غبار يصيبهم أو دخان لأن
الصفحه ٤٥٧ :
والمعدة مع ما يكتسبه
من رطوبة الأشربة والأطعمة فتسترخي لذلك كثيراً وتحتاج هي واللثة إلى تجفيف
الصفحه ٣٥٣ : : أخبرني من أثق به أنه أبرأناصور العين بأن حشاه بالمر فأدمله وقواه وبرأ برءا
تاما.
دياسقوريدوس : عنب
الصفحه ٩٨ : .
من كتاب أبقراط في حفظ الصحة ، قال : قولاً
يجب أنه إن أدخل الصبي والمتهاً للتشنج الا بس الابزن کل وم
الصفحه ١٠ :
مأوفة.
وقد ذكر جالينوس ما يقوّي هذا في
الرابعة من هذا الكتاب فاستعن به ، إلا إنا إذا رأينا الفالج في
الصفحه ٤٠ : قلع العلة ـ الك
لأنها لا تفعل ذلك فيهم إلا إذا أزمنت زماناً طويلاً لأن الخلط / الأسود إنما
يتولد من حر
الصفحه ٤٣١ :
والخصيتين (١)
، وضع المحاجم على البطن ، فإن سكن وإلا فانفخ الأدوية في الأنف.
نوادر
تقدمة المعرفة
الصفحه ٧٦ : يكون في الصرع
السوداوي ، والصرع يكون من خلط يبل
أصل النخاع فإن كان مع ذلك الخلط حرارة
ومعه حمى وإلا
الصفحه ٢٧٥ : ولا يمكن ذلك دون أن
تتقدم بالفصد ثم يفعل ذلك وإلا جربت إليها أكثر مما تخرجه.
من أقرابادين القديم
الصفحه ١٨٧ : . وان کانت الحمرة والرمص قللن فالسوداء ، والرمد الکاتن من
دم وبلغم تلتزق في النوم ، والذي من صفراء وسودا
الصفحه ٤٣٦ : تكون السدة في المصفى
وإما فيما يقابله من الأم الصلبة ، وإما بفساد مزاج الدماغ إلا أنه كانت الفضول
تجري
الصفحه ٥٦٤ : نحو قول
أنطيلس إلا أنه غير مقنع.
من تقدمة المعرفة : شر الذبح وأقتلها
سريعاً ما لم يتبين في الحلق ورم