الصفحه ٤٧٨ : على بن الحكم عن على بن ابى حمزة قال : سألت العبد الصالح عليهالسلام عن قول الله تبارك وتعالى ، (وَإِنْ
الصفحه ٤٩٣ : إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) ثم رد المخاطبة في اثر هذا الى ساير
الصفحه ٦٣٦ : «من حكم في درهمين
بحكم جور ثم جبر عليه كان من أهل هذه الاية : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
بِما أَنْزَلَ
الصفحه ٤٧٩ : عن قول الله عزوجل : (فَابْعَثُوا حَكَماً
مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِنْ أَهْلِها) قال ليس للحكمين أن
الصفحه ٦٣٣ : محمد
بالجلد فخذوه وان أفتاكم بالرجم فلا تقبلوه. لأنهم كانوا حرفوا حكم الرجم الذي في
التوراة. عن ابن
الصفحه ٣٥٨ : آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ) يعنى رسول الله
الصفحه ٤٩٢ : المؤمنين عليهالسلام ان أهل الكتاب والحكمة والايمان آل إبراهيم بينه الله لهم
فحسدوا ، فأنزل الله جل ذكره
الصفحه ٧٧٧ : الأرض مصيبة ما هي في السنة والحكم
الذي ليس فيه اختلاف وليست في القرآن أبى الله لعلمه بتلك الفتنة ان تظهر
الصفحه ٣٣ : عثمان عن أبى بصير قال : قال لي ، ان الحكم بن عتيبة (٣) ممن قال الله تعالى. (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ
الصفحه ٤٩٠ : آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) وهي الخلافة بعد النبوة وهم
الصفحه ٦٢١ : : كان أبى عليهالسلام يقول ؛ ان للحرب حكمين إذا كانت الحرب قائمة لم تضع أو
زارها ولم يثخن أهلها فكل أسير
الصفحه ٦٣١ : وبالقاتل حتى نقتله ، فقالت قريضة ليس هذا حكم التوراة وانما
هو شيء غلبتمونا عليه فاما الدية واما القتل والا
الصفحه ٦٣٥ : ـ
في تفسير العياشي عن ابى بصير عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : من حكم في درهمين بغير ما انزل الله فقد
الصفحه ٢٠٢ : محمد عن على بن الحكم عن داود بن النعمان عن أبى أيوب قال ،
قلت لابي عبد الله عليهالسلام ، انا نريد ان
الصفحه ٢٢٢ : لم يفعل فانه مأثوم فيما بينه وبين الله عزوجل ، وكان الحكم الظاهر حكم الإسلام ، وقد أباح الله