الصفحه ٦ : الْعَظِيمَ) قال : هي سورة الحمد وهي سبع آيات منها : (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) وانما سميت المثاني
الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوآله : العبادة سبعون جزءا أفضلها جزءا طلب الحلال.
٤٨
ـ في عيون الاخبار باسناده الى الرضا عليهالسلام
الصفحه ٤٨ : وعرضه؟ قال اثنا عشر فرسخا في اثنا عشر فرسخا ، وسأله عن ألوان السماوات
السبع وأسمائها؟ فقال له : اسم سما
الصفحه ٥٠ : سبعون ألف ملك في كل يوم لا يعودون
ويستغفرون فلما ان هبط آدم الى السماء الدنيا أمره بمرمة هذا البيت وهو
الصفحه ٥٢ : يوم سبعون ألف ملك لا يدخلونه بعد ذلك الى يوم الوقت المعلوم.
٨٢ ـ وباسناده الى
على بن حديد عن ابن أبى
الصفحه ٦٣ : (٣) وصير طوله سبعين ذراعا بذراعه ، وأغمز حوا غمزة فصير طولها
خمسة وثلثين ذراعا بذراعها
الصفحه ٦٤ : حتى خرجا منها سبع ساعات
من أيام الدنيا حتى أهبطهما تعالى من يومهما ذلك.
١٣٠ ـ عن أبي عبد
الله
الصفحه ٧١ : بالعرش سبع سنين. فقال جبرئيل عليهالسلام. هنيئا لك يا آدم لقد غفر لك لقد طفت بهذا البيت قبلك
بثلثة آلاف
الصفحه ٨٢ :
التي تطايرت يوم
موسى عليهالسلام والصاعقة سبعة أجبل ، فلحقت بالحجاز واليمن ، منها
بالمدينة أحد
الصفحه ١١٢ : ، ولا تقتلا النفس التي حرم الله ، ولا تزنيا ولا تشربا الخمر ، قال : ثم كشط
(٢) عن السموات السبع ليريهما
الصفحه ١٢٥ :
سبعون ألف ملك ، لا يرجعون اليه أبدا فامر الله إبراهيم وإسماعيل يبنيان البيت على
القواعد.
٣٦٤
الصفحه ١٢٦ : انطلقا فطافا سبعة أشواط ثم خرجا يطلبان ما يأكلان.
٣٦٥
ـ في تفسير العياشي عن أبى الورد قال : قلت لعلى بن
الصفحه ١٢٧ : بابان ، فبناها عبد الله بن الزبير
فرفعها ثمانية عشر ذراعا ، فهدمها الحجاج وبناها سبعة وعشرين ذراعا
الصفحه ١٣٣ :
بالمدينة وكان
متعبدا باستقبال بيت المقدس استقبله وانحرف عن الكعبة سبعة عشر شهرا أو ستة عشر
شهرا
الصفحه ١٤٤ : بن إبراهيم وسئل ابو عبد الله عليهالسلام ما بلغ من حزن يعقوب على يوسف؟ قال : حزن سبعين ثكلى
بأولادها