الصفحه ٢٣٦ : : (وَلا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ).
٩٣٢ ـ
في نهج البلاغة قال عليهالسلام : يأتى على الناس زمان عضوض
الصفحه ٢٣٥ : عن ابن فضال عن معاوية بن وهب عن أبى عبد الله عليهالسلام قال : يأتى على الناس زمان عضوض (١) يعض
الصفحه ٧٢٩ : الى آدم كلهم كانوا موحدين وأجمعت الطائفة على ذلك وروى عن
النبي صلىاللهعليهوآله انه قال لم يزل
الصفحه ٤٧١ : ء يتبلغ به وعليه دين أيطعمه
عياله حتى يأتى الله جل وعز بميسرة فيقضى دينه ، أو يستقرض على ظهره في خبث
الصفحه ٦٩٠ : البيان كما يأتى قريبا «عليها سبعة ارغفة وسبعة أحوات»
وأحوات جمع الحوت. وفي رواية اخرى في المصدر «أنوان
الصفحه ٦٤٠ : وقدمهم على جميع الناس بما قدمتهم
من قرابة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فهو من آل محمد بمنزلة آل محمد
الصفحه ١٧٦ : عبد الله عليهالسلام ، الرجل منا يكون عنده الشيء يتبلغ به وعليه الدين أيطعمه
عياله حتى يأتيه الله
الصفحه ١٧ : أرزاقهم إليهم من
حيث يعلمون ومن حيث لا يعلمون ، فالرزق مقسوم ، وهو يأتى ابن آدم على اى سيرة سارها
من
الصفحه ١٤٦ : بالمدينة عشر سنين لم يحج ، ثم أنزل الله تعالى عليه.
(وَأَذِّنْ فِي
النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالاً
الصفحه ١٣٤ : في قول الله تبارك وتعالى و (كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ
أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ
الصفحه ١٣٥ : عن أبى عبد الله عليهالسلام : (لِتَكُونُوا شُهَداءَ
عَلَى النَّاسِ) قال بما عندنا من الحلال والحرام
الصفحه ٣٧٤ :
أخبرني عن قول الله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً
الصفحه ٣٧٥ : مسلم قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قول الله عزوجل : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ
الصفحه ٣٧٣ :
تعالى. (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ
مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ
الصفحه ٤٩٢ :
ويؤذيني؟ فقال أرأيت
ان كاشفته انتصفت منه؟ (١) فقلت بلى اربى عليه ، فقال ان ذا ممن يحسد الناس على