الصفحه ١٣٦ : عليه وآله وسلم) من مدارج
التقوى والعبودية والاجتهاد الاضطهاد في سبيل الله ، وكما يروى عنه «ما أوذي نبي
الصفحه ١٥٠ :
إذا فليس النبي
ليتحرج فيما فرض الله له مهما كان عبأه وثقله ، لا في قرارة نفسه لأنه يحمل
الرسالة
الصفحه ١٦٠ :
يا
أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ
أُجُورَهُنَّ وَما
الصفحه ١٧٥ : الإماء و (ما مَلَكَتْ
يَمِينُكَ) إنما احلّت له دون نكاح إذا أراد. ولا من (وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ
الصفحه ١٧٩ : الاستنكاح من النبي ، هما تجعلانها (خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ) مهما أرادوها وأرادتهم بعد الوهبة
الصفحه ١٨٠ : المجمع
قيل انها لما وهبت نفسها للنبي قالت عائشة ما بال النساء يبذلن انفسهن بلا مهر
فنزلت الآية فقالت
الصفحه ١٩٠ : النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ)! وقد تلمح (غَيْرَ ناظِرِينَ
إِناهُ
الصفحه ١٩١ : » (ناظِرِينَ إِناهُ) ولا لا حقا جالسين بعد الطعام «ان ذلكم كان يوذي النبي
فيستحي منكم والله لا يستحي من الحق
الصفحه ١٩٢ : ، او يجيب عما لا يعنيكم من
سئوال «ان ذلكم كان يؤذي النبي فيستحي منكم والله لا يستحي من الحق» اللهم إلّا
الصفحه ١٩٣ : وابن مردوية عن ابن عباس في قوله (وَما كانَ لَكُمْ ..)
قال : نزلت في رجل هم ان يتزوج بعض نساء النبي
الصفحه ١٩٤ : وسواه فلا يجوز دخول بيوت النبي (إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى
طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ ...
وَلا
الصفحه ١٩٥ :
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً
الصفحه ١٩٦ : ،
ولنا غفرانا لذنوبنا واستجابة لدعواتنا بشفاعة النبي المختار ، ف «بالصلاة تنالون
الرحمة» (١)
مهما زادته
الصفحه ٢٠١ : قول الله : إن الله وملائكته يصلون على النبي؟ قال : ان هذا لمن
المكتوم ولولا انكم سألتموني عنه ما
الصفحه ٢٠٤ : على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لمّا مات ،
وكما صلى عليه اهل المدينة واهل العوالي (٢) فصلوات الله