الصفحه ٢٨٧ : (عليه السلام) وقد أسند ظهره الى الحجر ثم ينشد الله
حقه ثم يقول : يا ايها الناس من يحاجني في الله فانا
الصفحه ٣٠١ : ونبضة قلب :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللهِ
الصفحه ٣٠٣ :
ثم (وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ) تصديقا وتكذيبا وجزاء وفاقا ، دونك والذين من قبلك!
(يا
الصفحه ٣١٥ :
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ..»
(٤٠ : ٦٧) «يا
أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ
الصفحه ٣١٨ : «مثل» القرآن ونبيه «خبير» بواقع الأمور وعواقبها.
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى
الصفحه ٣٢٠ :
ثُمَّ
أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ)(٢٦)
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
أَنْتُمُ
الصفحه ٣٢٧ : رَجُلٌ يَسْعى قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ..) والظاهر من (إِنْ أَنْتَ إِلَّا
نَذِيرٌ) هو
الصفحه ٣٤٥ : المؤبدون مع النار
، فلا نار ـ إذا ـ ولا اهل نار! : (وَنادَوْا يا مالِكُ
لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ قالَ
الصفحه ٨ : وَرَسُولَهُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغالِبُونَ) (٥٦)
الصفحه ٢٢ :
الهوى ورفضا لإله الهدى ، ومن المستحيل طاعة مطلقة لسيدين متناحرين ، اللهم إلّا
طاعة لله كأصل وطاعة للرسول
الصفحه ٢٣ : ولما آمن زيد وحسن ايمانه ورفض
أباه المشرك أن يتبعه قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حينذاك
الصفحه ٣٠ : والمرسل إليهم جماعات وفرادى ، دون مصلحة لشخص محمد (صلى الله عليه وآله
وسلم) فانما مصالح رسولية ورسالية
الصفحه ٣٤ : الرسول
(صلى الله عليه وآله وسلم) بشيء فلا تخلّف عنه نظرة الإذن من غيره وليا وسواه كما
كان في غزوة تبوك
الصفحه ٤١ : : خاصة قد تعني الاولوية في إمرة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) بعده ،
فأولو أرحامه بعضهم اولى ببعض في
الصفحه ٥٦ : حياة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) (هُنالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ
وَزُلْزِلُوا زِلْزالاً