الصفحه ٩٧ : أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ
النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ
الصفحه ١٠٠ : كانت عامدة ما كانت منه خطيئة ، فان القبطي كان
وثنيا محاربا وحكمه واضح ، ولكن هذه القتلة غير العامدة
الصفحه ١٠٣ : ) استعبادا لبني إسرائيل ، واستبدادا بالحكم عليهم ، فلتبدأ
بحسمه وقصمه لكي تجد الدعوة سبيلا الى تطبيقها.
ترى
الصفحه ١٠٤ : ،
بالحكمة والموعظة الحسنة والجدال بالتي هي احسن ، استنباطا لدفين الحق المستور تحت
ستار الهوى ، وفي آخر
الصفحه ١١٩ : فضلال يخالف حكمة الخلق (الَّذِي خَلَقَنِي
فَهُوَ يَهْدِينِ) (٣٦
: ٣٨)
(سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ الْأَعْلَى
الصفحه ١٦٥ : ، إذ لم يكن القصد من تلك المواعدة إلا نزول التوراة
، وهو مؤخر رتيبا وفي الحكمة التربوية عن تنزيههم وقد
الصفحه ٢٤٧ : يمتازون عنهم ويفضّلون عليهم بما يوحى إليهم.
فلقد كانت الرسل
الى البشر بشرا قضية الحكمة البالغة الإلهية
الصفحه ٢٥٣ : وسائر المجاهيل ، فانه ما لا
حكمة ولا غاية صالحة فيه : (وَما خَلَقْنَا
السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما
الصفحه ٢٦٣ : الأنوار ١٠
: ١٩٤ ـ ١٩٥ عن التوحيد باسناده الى هشام بن الحكم في حديث الزنديق الذي أتى أبا
عبد الله (عليه
الصفحه ٢٦٨ : ء فليس يذكر فيهم وهو نبي فلما بعث الله عيسى ورأى
منزلته من ربه وعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل
الصفحه ٣١٨ : يطمئن الى ما هو عليه ، تيه يتخبط فيه من لا يدينون دين الحق ، انحسارا
وتخلفا عن حكم الفطرة ، وانحصارا
الصفحه ٣٣٢ : )
لا بأمر الناس ، يقدمون ما امر الله قبل أمرهم وحكم الله قبل حكمهم قال : وجعلناهم
أئمة يدعون الى النار
الصفحه ٣٣٥ : .
علّ «حكما» هو حكم
القيادة الروحية «وعلما» علمها بماذا يقود وكيف يقود وهذه هي الإمامة و «القرية»
هي
الصفحه ٣٤٢ : لداود واحتراما لسليمان ، بل هي حكمة بالغة إلهية
ولطف خفي بأمر جلي مهما كان ظاهره إمرا.
ومن تسخير
الصفحه ٣٧٣ : يناسب العدل والحكمة الإلهية وقضية الحساب والجزاء
والخلود.
فأصل القفزة في
المعاد للمعاد كما الإنسان