الصفحه ٩٧ : الأنبياء (صلّى الله عليه وآله
وسلم) إذ لم يشمله النص ، ولم يختص بنص آخر؟ ان الرسول محمد يفوق موسى ومن فوقه
الصفحه ١٧٦ : : إياك اعني واسمعي يا
جاره ، وكما يخاطب الله نبيه أحيانا بخطابات تنديدية وهو يقصد الامة المتخلفة
الصفحه ٣٣٩ :
حين أتاه الوحي فقال لها : ان الله عز وجل اوحى الي يأمرني ان اتخذ وصيا من اهلي
فقالت له امرأته : فلتكن
الصفحه ٢٧٤ :
يعملون» (١).
وقد يروى عن أكرم
عباد الله المكرمين بعد اوّل العابدين «ان الله اختص لنفسه بعد نبيه (صلّى
الصفحه ٣٦٥ : السعيدة ـ بتلك الرجعة عندها ـ هي من أشراط الساعة ، كما والرسول محمد (صلّى
الله عليه وآله وسلم) هو نبي
الصفحه ٣٠٤ : ما كانُوا بِهِ
يَسْتَهْزِؤُنَ) ٤١.
تسلية لخاطر
الرسول الأقدس (صلّى الله عليه وآله وسلم) أن لست بدعا
الصفحه ٣٧٠ :
وسلم) اسلم يا عمر ويؤمنك الله من الفزع الأكبر فقال : يا محمد وما الفزع الأكبر
فاني لا أفزع؟ فقال (صلّى
الصفحه ٣٧٨ : المحفوظ «عند الله» و «الزبور» هو جنسه الشامل لمطلق الزبر
السماوية (٣).
وقد يعني (الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٦٩ : بسند عن أبي جعفر (عليه السلام) ان فيما ناجى الله به موسى ان
قال : يا رب هذا السامري صنع العجل ، الخوار
الصفحه ٣٨٩ : مؤمنة ومن الآخرين لجاجات.
__________________
ـ فقلت : نعم يا رسول
الله (صلّى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٤٠ : ، خالعا نعل نفسه
وحجاب ذاته بعد سائر الحجب ، فلم يكن حينئذ بينه وبين الله أحد حتى نفسه! (١).
وقد لا يكون
الصفحه ١٧٥ :
وَأَدْخِلْنا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ) (٧ : ١٥١).
(قالَ يَا بْنَ أُمَّ
لا تَأْخُذْ
الصفحه ١١١ :
ذات دلالتين ،
أولاهما انه ربك ، وثانيتهما انا رسولا ربك.
ولماذا «آية» وقد
اوتي موسى تسع آيات حيث
الصفحه ٤٥ : جَوْفِهِ) وليكن قلب الرسول مليئا كافة من حب الله والحب في الله.
وكذلك الأمر «خوفيك»
خوفه من ضياع اهله وقد
الصفحه ١٨٣ : آية تمكّن صاحبها من دعوى الألوهية او الرسالة ، كيف وقد
انقلبت عصى موسى حية تسعى وثعبانا مبينا ، وهذا