الصفحه ٣٢٢ : .
(قالُوا أَأَنْتَ فَعَلْتَ
هذا بِآلِهَتِنا يا إِبْراهِيمُ) ٦٢.
استفهام استنكار
للأخذ بالإقرار حتى يشهدوا
الصفحه ٢٣٦ :
وَما
أَرْسَلْنا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ
الصفحه ٢٥٩ : : كيف
ينكر عليهم إنشارا هم ناكروه قائلين (مَنْ يُحْيِ
الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ) مستبعدين ان يحيها الله
الصفحه ١٨٧ : لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبى (١١٦) فَقُلْنا يا آدَمُ
إِنَّ هذا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلا
الصفحه ١٧٣ : ؟ «فاتبعوني» فيما خلّفت
بينكم (وَأَطِيعُوا أَمْرِي) دونما تخلّف عني ، فانني خليفة موسى الرسول حين قال
الصفحه ٢٦٠ : ، فان الله هو الذي
مكّن المكان فليس له مكان ، وكان إذ لا كان ، فلا تعني «فيهما» إلّا ما عنته (هُوَ
الصفحه ٣٤٧ : يذهب مغاضبا من ربه وليس
له مكان ، فانه محيط بكل كائن ومكان ، وهو مع كل انس وجان! ثم «مغاضبا» تعني غضب
الصفحه ٢٦١ :
التنظيم ، ف (لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ) لم تفسدا الا على
فرض الاختلاف بينهم في
الصفحه ٢٥٧ : وتمام النعمة عن أبي عبد الله (عليه السلام) انه سئل عن الملائكة أينامون؟
فقال : ما من حي الا وهو ينام خلا
الصفحه ٥٥ : محور ذكر الله (أَلا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ
الْقُلُوبُ) وكيف لا؟ وانها أكمل صورة من صور العبادة
الصفحه ١٤٦ : دون إعادة لما لقفت!.
وترى كيف (تَقْضِي هذِهِ الْحَياةَ الدُّنْيا) وليست قضاءه الا فيها على من فيها
الصفحه ٢٤٠ : الانتباه ، كيف تجامع الإعراض ولزامه الانتباه؟ علها لأنها غفلة عامدة مقصرة
لا قاصرة ، والغفلة المقصرة تنهي
الصفحه ٢٦٧ : !.
فمن هذا الذي
يسأله عما يفعل ، أإله معه ام فوقه؟ وهو الله الواحد القهار! ام مألوه مسئول عن
فعله؟ ولماذا
الصفحه ٩٠ : التابوت
إلى اليم.
كيف لا و (إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ
ثُمَّ اسْتَقامُوا تَتَنَزَّلُ
الصفحه ١١٨ : «خلقه» مصدر؟
وهو فعل الرب ، لا يعطيه لاي شيء حتى أفضل الكائنات! ام هو المخلوق؟ وكيف يعطى
مخلوق لمخلوق