الصفحه ٢٢٣ : باعتبار الاكثرية المطلقة ، ام ان الأعمى لا يعرض عن
ذكر الله ، او انه حكاية حال البصير منهم حيث الأعمى لا
الصفحه ١٩ : )(٥)
«الرحمن» ـ رفعا ،
خبرا عن «هو» المقدرة ، ام مبتدء ل «استوى» أو «الله» المؤخرة وكلها صالحة ـ هي من
أعم
الصفحه ٧٢ : ـ فقط ـ الآيات البصرية وهي في الحق من الكبرى ، وقد تسامي
آيات بصرية لرسول الهدى ، واما الآية البصيرية
الصفحه ٣٠٥ : يَمْسَسْكَ
اللهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ) (٦ : ١٧) فلا كالئ
إلا الرحمن (بَلْ هُمْ عَنْ
ذِكْرِ
الصفحه ٣٠٨ :
وشاهده على فظيع
غائبة.
وهنا لك الويل
والاعتراف (إِنَّا كُنَّا
ظالِمِينَ) ولات حين مناص ،! وقد
الصفحه ٣٨٢ :
الأرض وأذاب الأمم وتبددت الجبال القديمة وخسفت وانحنت آكام وأتلال القدم مسالك
الأزل له» (١).
وفي إنجيل
الصفحه ٢٠٥ :
فأنت يا محمد (صلّى
الله عليه وآله وسلم) محافظ لعهد الله تماما ، وعازم عليه تماما ، ولذلك قد تسبق
الصفحه ٥٧ :
وقد تعنى «الساعة»
الساعات الثلاث كلها «ساعة الرجعة والموت والقيامة (لِتُجْزى كُلُّ
نَفْسٍ بِما
الصفحه ٦١ : والتهلكات في الانصداد عن مثلث المعتقدات.
وقد تعني كلّ من «عنها
وبها» فيما عنتا ، كلا من هذه الثلاثة ، حيث
الصفحه ١١٠ : إلها او آلهة كما كانت سائدة بينهم.
ف «ربك» هنا
اختصاصا له بربوبيته تعالى يوافق طبيعة حاله ، ويستحثه
الصفحه ١٦٢ : ربه؟.
وقد تلمح آية
الإختيار بلحوقها آيات الاختبار في غياب موسى ، أنه اختبارهم من بينهم بعد ما
عبدوا
الصفحه ٣٣١ : .
(وَوَهَبْنا لَهُ
إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ نافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنا صالِحِينَ) ٧٢.
هذه الوهبة
المباركة بجمعية
الصفحه ٣٦٣ : ، حيث
تملأ به الأرض ظلما وجورا ، ثم يملأها الله بالمهدي (عليه السلام) قسطا وعدلا.
(فَإِذا هِيَ
الصفحه ٣٦٤ : الحق الذي «به يملأ الله الأرض
قسطا وعدلا بعد ما ملئت ظلما وجورا»!
وقد تؤشر (وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا
الصفحه ٣٨٠ : : الترجمة الحرفية عن الأصل البهلوي الاوستائي (٣) : «عرفني يا أهورامزدا! (الله) هل ان قبل القيامة يوم
الجزا