الصفحه ٣٥ : فقال : كذلك أنت يا الهي
فكلامك أسمع ام رسولك ، قال : بل انا الذي أكلمك ، فادن مني فجمع موسى يديه في
الصفحه ١٩٦ : ، وقد جمعهما فيه (وَلا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضى) (٢١ : ٣٨) اي من
ارتضى الله دينه وهو من ساءته
الصفحه ٣٤٤ :
وليس فقط تسخيرا
لمن لا يعقل وليس له اختيار ، بل وسخرنا له (مِنَ الشَّياطِينِ
مَنْ يَغُوصُونَ
الصفحه ١٢٠ : (١) ومعنويا. وقد تعني «ثم هدى» مثلث الهدى ، ثانيتها هدى كل
شيء الى ربه ف (إِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ
الصفحه ١٧١ :
الوهيتها.
و «نسي» انه هو
الذي أخرجه ، فهو الخالق له فكيف أصبح إلهه وإله سائر الحضور مع موسى ، وقد كان
الصفحه ٣٥٢ : تجريبية ، حتى إذا اكتمل بعثه لرسالة اصلية ،
وقد تشهد له (وَأَرْسَلْناهُ إِلى
مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ
الصفحه ٣٦١ :
__________________
(١) البحار ٥٣ : ٣٩
عن أبي عبد الله (عليه السلام) .. وان الرجعة ليست بعامة وهي خاصة لا يرجع الا من
محض الايمان
الصفحه ٢٧٠ : وحدة الإله ، خلو عن آلهة إلا الله (أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً
...) اتخاذا جارفا ، اختلاقا لما
الصفحه ٢٩٠ : حياة انسانية ام ملائكية ام جنية (١) اما هيه ، وما دونها من حياة نباتية وحيوانية.
«وقد يعم «الما
الصفحه ٣٢٦ : وصف ما لحقهم من الخضوع والاستكانة والإطراق عند
لزوم الحجة وقد شبّهوا بالمتردي على رأسه ، تدويخا بنصوع
الصفحه ٥٦ : إلهية ، مهما اختلفت الشرائع في طقوس
عبادية حسب المظهر والصورة.
ولأنه ليس ليلتزم
عبودية الله ـ فقط
الصفحه ١٤٥ : قسما بالذي فطرنا ، وهما معا معنيّان ، وأنت كمثلنا
مفطور له ، وقد فطرنا على فطرة التوحيد ، ففطر الخلق من
الصفحه ١٦٣ :
وأنفسهم ، وترك لهم أخاه هرون في هذه العجالة ولكنهم فتنوا.
والسامري من ناحية
اخرى أضلهم على ضلالهم ، وقد
الصفحه ١٨٦ :
يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ الْأَصْواتُ لِلرَّحْمنِ فَلا
تَسْمَعُ إِلاَّ هَمْساً (١٠٨
الصفحه ١٩١ : هو
تخافض في الصوت وتسارّه لهول المطلّع كما يحشرون له زرقا فعميا ، وكلامهم المتخافت
فيه بينهم (إِنْ