الصفحه ٣٤٦ : سيما إسماعيل إذ قال له أبوه (يا بُنَيَّ إِنِّي أَرى فِي الْمَنامِ
أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ ما ذا
الصفحه ٣١٦ : الرشيد لمن يبتعثه الله رسولا الى خلقه ، انه يصنعه بعينه ورعايته ، ما
يعبّد طريقه الى الرسالة ، منذ أصلاب
الصفحه ٣٣٥ : الخلاص.
(وَنُوحاً إِذْ نادى
مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنا لَهُ فَنَجَّيْناهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ
الصفحه ٢١٦ : بعد
الهدى الخاصة المبيّنة صلاحية الرسول كشخص ، وهي المعنية بالهدى التالية:
(قالَ اهْبِطا مِنْها
الصفحه ١٥٥ : على طول الخط في سلطته الجبارة والى
غرقهم ، وعلّ منه ما يروى عن رسول الهدى (صلّى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٦٧ : قَوْمُ
مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ ..)؟ إذا فالمحمّلون في هذه
الصفحه ٣٢٤ : الآية : فقال الصادق (عليه السلام) والله ....
فقيل كيف ذلك؟ فقال : انما قال ... أقول
: ان كانوا راجع
الصفحه ١٩٤ : الجبال له
عوامل عدة ، منها الرجفة المدمرة : (يَوْمَ تَرْجُفُ
الْأَرْضُ وَالْجِبالُ وَكانَتِ الْجِبالُ
الصفحه ٢٨ :
وقد يعني «السر»
ما هو سر عنك كما عن غيرك حيث أنسيته ، ثم «أخفى» ما لم تعلمه بعد ، وما لن تعلمه
الصفحه ٦٠ : .
وقد تعني «عنها» و
«بها» ـ فيما عنتا ـ كلمة التوحيد المستفادة من (لا إِلهَ إِلَّا
أَنَا) والعبادة
الصفحه ٢٠٨ : الراحة والبقاء ، ويا
للإنسان من غفلة ونسيان لعهد الله وذكراه ، كيف يميل الى الوسواس الخناس ، ويترك
عظة
الصفحه ١٩٢ : زيفها ـ (إِنْ لَبِثْتُمْ
إِلَّا يَوْماً) علها حيث اليوم ليل ونهار وقد كانت الحياة في البرزخ
والاولى بين
الصفحه ٢١ : عبد الله (عليه السلام) عن العرش والكرسي
فقال : ...
الصفحه ٢٢٠ : السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدى)(١٣٥)
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ
ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ
الصفحه ١٣١ :
(قالَ مَوْعِدُكُمْ
يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى) ٥٩.
وقد اختار موسى
لتلك