الصفحه ٢٧١ :
ومؤمنين ، فلم يأت
رسول ثابت الرسالة يقول غير ما نقول ، اجماعا نقليا رساليا هو من اعمق الادلة
الصفحه ٤٩ :
وموسى هنا بطبيعة
الحال يستعد للاستماع بكامله وقد يصح ما قيل فيه انه وقف على حجر واستند الى حجر
الصفحه ٩١ : أبي جعفر (عليه السلام) قال : لما حملت به امه لم يظهر حملها الا عند
وضعها له وكان فرعون قد وكل بنسا
الصفحه ٣٥٠ : (إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ) ظلما بنفسي لمكان نقصي كرسول.
وتراه كيف ناله
عهد من الله رسالة (لا
الصفحه ٢١٠ : إلا إبليس ، وقد لعن إبليس
حين ابى ، فهلا هو عاص إذ لم تكن هنا لك شرعة؟ وهو شر عصيان! ام لم يكن
الصفحه ١٣ : له ربه قف يا (طه. ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى. إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشى) وأنت
الصفحه ٣١٩ : دون ناصر فوهدته لو اعتزم ، فلم يأخذوا وعيده بعين الإعتبار ، سنادا الى
قوتهم وضعفه ، لذلك لم يرجعوا له
الصفحه ٨٩ : يُوحى) ٣٨
مهما بان البون
بين وحيين ، فثانيهما (ما يُوحى) الى رسول الهدى وحي رسالي ، والاول وحي الهامي
الصفحه ٢٩٩ :
مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ) (٢ : ٢٤٩) ولقد
مرض امير المؤمنين (عليه السلام) فعاده إخوانه فقالوا : كيف نجدك يا امير
الصفحه ٦٣ :
بِيَمِينِكَ يا مُوسى) ١٧.
«و» هنا عطفا على
نبوءة الوحي قد تلمح ان في سؤاله بجوابه وحي آخر نبوءة أخرى كما مضت
الصفحه ٧٠ : عشرة
عينا من الحجر ، ولنفس العدد طريقا يبسا في البحر ، ثم له فيها مآرب اخرى قدّرها
الله لهذه العصا
الصفحه ١٨٤ : من تسويل النفس ، ونرى موسى كيف يطرده من الجماعة طول حياته ويحرق الهة أمام
من ضل به وينسفه في اليم
الصفحه ٣٠٠ :
نراهم طوال التاريخ ، أعاذنا الله من تلك الفتن العضال.
وكما نرى الرسول (صلّى
الله عليه وآله وسلم) يعجب
الصفحه ٩٢ : عليك الغرق فقال لها : لا تحزني ان الله يردني إليك فبقيت حيرانة حتى
كلمها موسى وقال لها : يا ام اقذفيني
الصفحه ٢٢٢ : باسناده عن أبي بصير قال سمعت
أبا عبد الله (عليه السلام) يقول : من مات وهو صحيح موسر لم يحج فهو ممن قال