الصفحه ٢٣٠ :
__________________
(١) وقد أفردنا
لسردها كتابنا «رسول الإسلام في الكتب السماواة».
(٢) نور الثقلين : ٥
: ٥٥٨ ح ٢٢٨ مسعدة بن
الصفحه ٢٥٥ : بسند عن أبي عبد الله (عليه السلام) : .... وذلك قول الله :
بل نقذف ...
(٢) المصدر عنه (عليه
السلام) يا
الصفحه ٤٨ : وقد اختار له ربه ظروف السعي
العليا منذ أصلاب الآباء وأرحام الأمهات ، والى الولادة والنضوجة العقلية
الصفحه ٢٠٢ : يروى «كان رسول الله (صلّى الله عليه وآله
وسلم) إذا نزل عليه القرآن بادر بقراءته قبل نزول الآية والمعنى
الصفحه ٢٤٢ : المحدث وصفا لذكر خاص ، حتى
يفهم منه ان هناك ذكر غير محدث هو القرآن ، وقد استمعوه وهم يلعبون اكثر من كل
الصفحه ٩٤ : معناه ، يوضع فيه الثمين الثمين حفاظا عليه ـ بالغا ـ عن
الضياع ، وقد يسمى تابوت الميت باسمه ، لأنه يصونه
الصفحه ٣٩١ : إلى ام موسى؟ وآخر إلى اليم والساحل ، ورابع لفرعون وأهله
، حفاظاُ على موسى «ولتصنع على عيني» كيف «أعطى
الصفحه ٧٨ : عن موسى وزره بهارون أخيه ، وكما تواتر عنه (صلّى الله عليه وآله وسلم)
«يا علي أنت مني بمنزلة هارون من
الصفحه ١٣٧ : فيهما
يبطله الله تعالى عن بكرته لكيلا ينغرّ به ضعفاء العقول ، فضلا عن ان يأذن الله!.
وتراه كيف يأمرهم
الصفحه ١٠٥ : وإخماد لظاه ، وخشن القول مما يزيد لظى في أذى.
وكيف «لعلّه» ولا
تردّد في علمه سبحانه انه لا يتذكر ولا
الصفحه ١٤٢ :
فليقدّم عليه
هارون حسما لذلك التخيل واستأصالا له عن بكرته.
هنا «السحرة» ـ جمعا
محلى باللّام
الصفحه ٩٦ : الأمواج ، وتعجز كل قوّات الشر والطغيان عن ان تمس حاملها بسوء وان كان طفلا
رضيعا ، كيف وقد بلغ أشده ، ثم
الصفحه ٢٥٢ : فيه : ولقد أسمعكم الله في كتابه ما قد فعل بالقوم الظالمين من اهل
القرى قبلكم حيث قال : (وَكَمْ
الصفحه ١٣٦ : انها تسعى ، وقد آتاه الله ما آتى؟ إن «يخيّل» هنا هو طبيعة الحال
من سحرهم لكلّ من رأى ، خيالا لا يعارض
الصفحه ٢٩٢ : ، وبالنسبة للآلهة المختلقة ومختلقيها ، حيث فتقها الله بعد رتق.
(وَجَعَلْنا فِي
الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ