الصفحه ٨٣ :
وهؤلاء الأعاظم
كلهم سمعوا حديث المنزلة عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلم) أخرجه عن كل
منهم
الصفحه ١٤١ :
الإلهية في نفوس
السحرة لحد لم يتمالكوا أنفسهم عن سجدة كأنها اتوماتيكية ، وتراهم كيف ألقوا سجدا
بعد
الصفحه ٢٥٨ : وكما يروى عن أفضلهم وأعلاهم الرسول محمد (صلّى الله عليه وآله وسلم):
«ما عرفناك حق معرفتك وما عبدناك حق
الصفحه ٣٥٧ : آله واحد والى آله واحد ، وكل رسول يحمل شرعة خاصة من الخمس ، يجمع
العالمين على رسالته ، وكل لاحق هو على
الصفحه ٧٥ : ، بمثلث من التأييد الرباني ، مزيدا في تصبّره ، ووزيرا من اهله ،
وتأييدا في نجاحه من عنده تيسرا للعسير ، لا
الصفحه ٢٧٦ :
وفي تقديم «بامره»
على «يعملون» حصر وتحتيم لاختصاص اعمالهم بأمر الله ، فلا يعملون عن امر أنفسهم
ولا
الصفحه ٦٧ : الزمنية لذلك الانقلاب سراعا ، وقد يحتاج الى الآفات من السنين
وتوافقات لا يعلمها ويقدر عليها إلا الله
الصفحه ٣٥٤ :
المنفوخ فيه الروح
منها هو فرجها لا سواه ، وقد فصلناه في محالها الأنسب كالطلاق وسواها.
وترى كيف
الصفحه ١٨ : وغاشية ، والسماوات العلي هي القرآن حيث تضم كل
سماوات الوحي ، يحمله الرسول الخاتم (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٥٢ : ) إِنَّما إِلهُكُمُ اللهُ الَّذِي لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً)(٩٨)
هنا يطوي السياق
الصفحه ٣٢ : من مدين ضل الطريق في ليلة ظلماء
وبردة قرصاء ، وريح عاصفة وغنم له متفرقة وطلق الزوجة ، فرا نارا فقال
الصفحه ٣١٨ :
وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ) لا هذه التماثيل التي أنتم خلقتموهن ، وقد فطر الله الخلق
كله بفطرة التوحيد
الصفحه ٢٣١ : تفسير القمي عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : والله نحن السبيل الذي أمركم
الله باتباعه ونحن والله
الصفحه ٧٦ : امرأته : هذا غلام حدث لا يدري ما يقول وقد
لطمته بلطمتك إياه فقال فرعون : بل يدري فقالت له : ضع بين يديه
الصفحه ٢٨٦ : التصاقهما ، ام فقط فتق
كلّ عن رتقة ، لكانت الصيغة السائغة له «رتقين» ولكن «رتقا» تعم الرتقات الثلاث
ابتدا