الصفحه ١٢٥ :
فما من عقل مستقيم
يتأمل ذلك النظام البارع العظيم متطلعا ، ثم لا يطّلع فيه على آيات تدله على
الخالق
الصفحه ٢٣٩ :
بمختلف صنوف
البراهين كما هي دأب القرآن في دعوته العالمية المحلّقة على كافة المكلفين
بدرجاتهم
الصفحه ٣٠٢ : النهار من
يوم خلق الخلق فلما اجري الروح في عينيه ولسانه ورأسه ولم يبلغ أسفله قال يا رب
استعجل بخلقي قبل
الصفحه ٣٧٠ : وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ
اللهُ) (٣٩
: ٦٨)
(إِنَّ زَلْزَلَةَ
السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ يَوْمَ
الصفحه ٢١٧ : الضلالة في الدنيا ووقاه سوء
الحساب يوم القيامة ..» (١)
وهذا تفسير
__________________
(١) الدر المنثور
الصفحه ٢٢٤ :
(وَلَمْ يُؤْمِنْ
بِآياتِ رَبِّهِ) نجزي معيشة ضنكا
في الدنيا (وَلَعَذابُ
الْآخِرَةِ أَشَدُّ
الصفحه ٢٨٦ : ائْتِيا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً
قالَتا أَتَيْنا طائِعِينَ. فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ
الصفحه ٣٥٨ : صالحا «كاتبون» في مختلف الكتابات الأربع : أعضاء
واجواء وملائكة وأنبياءهم شهداء على الأعمال يوم يقوم
الصفحه ١٢٣ :
(الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً وَسَلَكَ لَكُمْ فِيها سُبُلاً وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّما
الصفحه ٢٤٩ :
كاختلاف إسرافهم ، ومن أسفلها العذاب المستأصل لهم يوم الدنيا ، ومن سواهم من
المسرفين هالكون في دركات اخرى
الصفحه ٣٠٩ :
أَعْمالُهُمْ
فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزْناً) (١٨
: ١٠٥)
(فَأَمَّا مَنْ
ثَقُلَتْ
الصفحه ٣٦٣ :
(حَتَّى إِذا فُتِحَتْ
يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ ...) فصلناها في آية الكهف ، وانه فتح الشر الشامل للأرض
الصفحه ٣٦٧ :
يردونها لأنهم
أنفسهم الصلاء.
(لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ
وَهُمْ فِيها لا يَسْمَعُونَ) ١٠٠.
«لهم
الصفحه ١٠٦ : اصحابي في قولي كيلا يفشلوا ولا يفروا فافهم
فانك تنفع بهذا بعد اليوم ان شاء الله تعالى ، وعن الكافي مثله
الصفحه ١٣٥ :
اجماع كيد جماعي
في صف واحد متراصّ للاستعلاء على من يريد القضاء على السلطة الزمنية والروحية ،
وليس