المقالة الرابعة
فى عوارض هذه الأمور الطبيعية ومناسبات بعضها
من بعض والأمور التي تلحق مناسباتها
وهى خمسة عشر فصلا
الفصل الأول ـ فصل فى الأغراض التي تشتمل عليها هذه المقالة...................... ٢٦١
«الثاني ـ فصل فى وحدة الحركة وكثرتها............................................ ٢٦٢
«الثالث ـ فصل فى الحركة الواحدة بالجنس والنوع.................................. ٢٦٧
«الرابع ـ فصل فى حل الشكوك الموردة على كون الحركة واحدة....................... ٢٧٢
«الخامس ـ فصل فى مضامة الحركات ولا مضامتها.................................. ٢٧٦
«السادس ـ فصل فى تضاد الحركات وتقابلها...................................... ٢٨٠
«السابع ـ فصل فى تقابل الحركة والسكون........................................ ٢٨٩
«الثامن ـ فصل فى بيان حال الحركات فى جواز أن يتصل بعضها ببعض اتصالا موجودا أو امتناع ذلك فيها حتى يكون بينها سكون لا محالة............................................................................ ٢٩٢
«التاسع ـ فصل فى الحركة المتقدمة بالطبع وفى إيراد فصول الحركات على سبيل الجمع... ٣٠٠
«العاشر ـ فصل فى كيفية كون الحيز طبيعيا للجسم وكذلك كون أشياء أخرى طبيعية... ٣٠٥
«الحادى عشر ـ فصل فى إثبات أن لكل جسم حيزا واحدا طبيعيا وكيفية وجود الحيز لكلية جسم ولأجزائه وللبسيط والمركب ٣٠٨
«الثاني عشر ـ فصل فى إثبات أن لكل جسم طبيعى مبدأ حركة وضعية أو مكانية..... ٣١٣
«الثالث عشر ـ فصل فى الحركة التي بالعرض...................................... ٣٢٠
«الرابع عشر ـ فصل فى الحركة القسرية وفى التي من تلقاء المتحرك..................... ٣٢٤
«الخامس عشر ـ فصل فى أحوال العلل المحركة والمناسبات بين العلل المحركة والمتحركة..... ٣٢٩