المقالة الثالثة
من الفن الأول
فى الأمور التي للطبيعيات من جهة مالها كم وهى أربعة عشر فصلا
الفصل الأول ـ فصل فى كيفية البحث الذي يختص بهذه المقالة...................... ١٧٧
«الثاني ـ فصل فى التتالى والتماس والتشافع والتلاحق والاتصال والوسط والطرف ومعا وفرادى ١٧٨
«الثالث ـ فصل فى حالة الأجسام فى انقسامها وذكر ما اختلف فيه وما تعلق به المبطلون من الحجج ١٨٤
«الرابع ـ فصل فى إثبات الرأى الحق فيها وإبطال الباطل............................ ١٨٨
«الخامس ـ فصل فى حل شكوك المبطلين فى الجزء.................................. ١٩٨
«السادس ـ فصل فى مناسبات المسافات والحركات والأزمنة فى هذا الشأن ويتبين أنه ليس لشيء منها أول جزء ٢٠٣
«السابع ـ فصل فى ابتداء الكلام فى تناهى الأجسام ولا تناهيها وذكر ظنون الناس فى ذلك ٢٠٩
«الثامن ـ فصل فى أنه لا يمكن أن يكون جسم أو مقدار أو عدد ذو ترتيب غير متناه وأنه لا يمكن أن يكون جسم متحرك بكلية أو جزئية غير متناه........................................................................ ٢١٤
«التاسع ـ فصل فى تبيين دخول ما لا يتناهى فى الوجود وغير دخوله فيه وفى نقض حجج من قال بوجود ما لا يتناهى بالفعل ٢١٩
«العاشر ـ فصل فى أن الأجسام متناهية من حيث التأثير والتأثر..................... ٢٢٣
«الحادى عشر ـ فصل فى أنه ليس للحركة والزمان شيء يتقدم عليهما إلا ذات البارى تعالى وأنهما لا أول لهما من ذاتهما ٢٣٢
«الثاني عشر ـ فصل فى تعقب ما يقال إن الأجسام الطبيعية تنخلع عند التصغر المفرط صورها بل لكل واحد منها حد لا تحفظ صورته فى أقل منه وكذلك تعقب ما قيل إن من الحركات ما لا أقصر منه.......................... ٢٤٠
«الثالث عشر ـ فصل فى جهات الأقسام......................................... ٢٤٦
«الرابع عشر ـ فصل فى النظر فى أمر جهات الحركات الطبيعية وهى المستقيمة......... ٢٥١