الصفحه ٢٣٠ : أنفسهم ولعلموا
انّهم لم يعبدوك حقّ عبادتك سبحانك خالقاً ومعبوداً ما أحسن بلاءك عند خلقك.
وفي التوحيد عن
الصفحه ٢٣١ :
نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ احفظوها بمعرفة حقّها والاعتراف بها وطاعة منعمها هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ
الصفحه ٢٣٣ : الله صلوات الله عليهما
قال وَالْعَمَلُ
الصَّالِحُ الاعتقاد بالقلب
أنّ هذا هو الحقّ من عند الله لا شكّ
الصفحه ٢٣٧ : أَلْوانُها بالشدّة والضّعف وَغَرابِيبُ سُودٌ ومنها غرابيب متّحدة اللّون والغربيب تأكيد للأسود وحقّه ان
يتّبع
الصفحه ٢٤٣ : الله عليه وآله ما زادَهُمْ أي النذير أو مجيئه إِلَّا نُفُوراً تباعداً عن الحقّ.
(٤٣) اسْتِكْباراً فِي
الصفحه ٢٤٥ :
فيهم كما أنذر آباؤُهُمْ
فَهُمْ غافِلُونَ عن الله وعن رسوله وعن وعيده.
(٧) لَقَدْ
حَقَّ الْقَوْلُ عَلى
الصفحه ٢٤٦ : يلتفتون لفت الحق
ولا يعطفون أعناقهم نحوه ولا يطأطئون رؤوسهم له وبمن أحاط بهم سدّان فغطّى أبصارهم
بحيث لا
الصفحه ٢٤٨ :
جئتما به هو الحقّ قال فقال الملك وانا ايضاً آمنت بإلهكما وآمن أهل مملكته كلّهم.
وفي المجمع قال
وهب بن
الصفحه ٢٧١ : الحقّ والنبوّة والكتاب
الصفحه ٢٨١ : الحقّ والصواب.
(١١٩) وَتَرَكْنا عَلَيْهِما فِي الْآخِرِينَ.
(١٢٠) سَلامٌ عَلى مُوسى وَهارُونَ
الصفحه ٢٩٠ : كفر به من
كفر لخلل وجد فيه بَلِ
الَّذِينَ كَفَرُوا في استكبار عن الحقّ وخلاف لله ورسوله ولذلك كفروا به.
الصفحه ٢٩٦ : بَيْنَ النَّاسِ
بِالْحَقِ إلى آخر الآية فقيل يا ابن رسول الله فما قصّته مع أوريا قال الرضا عليه
السلام
الصفحه ٣١٣ : الْكِتابَ
بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ من الشرك والرّياء.
(٣) أَلا لِلَّهِ الدِّينُ
الصفحه ٣١٦ :
تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلاً إِنَّكَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ يعني امْرتَكَ على الناس بغير حقّ من الله عزّ
الصفحه ٣٢٤ : الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ
قيل يعني الأوثان إِذا هُمْ
يَسْتَبْشِرُونَ لفرط افتتانهم بها ونسيانهم حقّ الله سبحانه