الصفحه ١٣٧ : الْمَوْتى وهم مثلهم لمّا سدّوا عن الحقّ مشاعرهم وَلا تُسْمِعُ
الصُّمَّ الدُّعاءَ وقرئ بالياء مفتوحة ورفع
الصفحه ١٤٠ : الآية.
وفي المجمع عن
الصادق عليه السلام قال : هو الطعن في الحق والاستهزاء به وما كان أبو جهل وأصحابه
الصفحه ١٥١ : عزّ اسمه بها بِأَنَّ
اللهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ وقرئ باليا
الصفحه ١٥٢ : اللهِ حَقٌ بالثواب والعقاب.
القمّيّ قال ذلك القيامة فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَياةُ
الدُّنْيا بتشويقها
الصفحه ١٥٣ : بَلْ هُوَ
الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أَتاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ
إذ كانوا أهل
الصفحه ١٥٥ : لَوْ
شِئْنا ان نجعلهم كلّهم
معصومين لقدرنا وَلكِنْ
حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي ثبت قضائي وسبق وعيدي
الصفحه ١٦٠ :
(٢٥) إِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَفْصِلُ
بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ يقضي فيميّز الحقّ من الباطل بتمييز
الصفحه ١٦٣ : بيد زيد فقال له يا بني الحق
بشرفك وحسبك فقال زيد لست أفارق رسول الله صلّى الله عليه وآله أبداً فقال له
الصفحه ١٧٢ : رسول الله كم
للشّاة من الذّراع قال ذراعان فقلت والذي بعثك بالحقّ لقد أتيتك بثلاثة فقال اما
لو سكتّ يا
الصفحه ١٩٥ : جَمِيلاً من غير ضرر ولا منع حقّ.
في الكافي عن
الصادق عليه السلام : في رجل طلّق امرأته قبل أن يدخل بها قال
الصفحه ١٩٩ : فَيَسْتَحْيِي
مِنْكُمْ من إخراجكم وَاللهُ لا
يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِ فيأمركم بالخروج وَإِذا
سَأَلْتُمُوهُنَّ
الصفحه ٢٠٦ : الرضا عليه السلام : في هذه الآية قال الْأَمانَةَ الولاية من ادّعاها بغير حقّ فقد كفر.
الصفحه ٢١٢ : أداء الشكر بقلبه ولسانه وجوارحه أكثر أوقاته
ومع ذلك لا يوفي حقّه لأنّ توفيقه للشّكر نعمة يستدعي شكراً
الصفحه ٢٢٠ : يَجْمَعُ بَيْنَنا رَبُّنا يوم القيامة ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنا بِالْحَقِ يحكم ويفصل بأن يدخل المحقّين الجنّة
الصفحه ٢٢٤ : وَقالُوا ما هذا يعنون القرآن إِلَّا إِفْكٌ كذب مُفْتَرىً
على الله وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لِلْحَقِّ