الصفحه ٩٤ :
(٤٨) فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ
عِنْدِنا قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى من
الصفحه ٩٧ : فقال له مَه فضّ الله فاك والّذي بعث محمّداً بالحقّ
نبيّاً لو شفع أبي في كلّ مذنب على وجه الأرض لشفعه
الصفحه ١٣٨ :
يَوْمُ
الْبَعْثِ وَلكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ انّه حقّ لتفريطكم في النظر فقد تبيّن لكم
الصفحه ١٣٩ : مِنْ رَبِّهِمْ
وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ لاستجماعهم العقيدة الحقّة والعمل الصالح.
(٦) وَمِنَ
الصفحه ١٤٣ :
وصاحبه منه بين
أمرين إن أصاب فيه الحقّ فبالحريّ ان يسلم وان اخطأ اخطأ طريق الجنّة ومن يكن في
الصفحه ٢٠٠ : بالله فانقبضت يد رسول الله صلّى الله عليه وآله
عنها وطلّقها وألحقها بأهلها وتزوّج رسول الله صلّى الله
الصفحه ٢٠٢ : القمّيّ قال : نزلت في من غصب أمير
المؤمنين عليه السلام حقّه وأخذ حقّ فاطمة عليها السلام وأذاها وقد قال
الصفحه ٢٣٢ : وَعْدَ
اللهِ بالحشر والجزاء حَقٌ لا خلف فيه فَلا
تَغُرَّنَّكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا فيذهلكم التمتّع بها
الصفحه ٢٣٦ : الباطل ولا الحقّ
(٢١) وَلَا الظِّلُّ وَلَا الْحَرُورُ ولا الثواب ولا العقاب ولا لتأكيد نفي الاستوا
الصفحه ٢٣٨ : مِنَ
الْكِتابِ يعني القرآن هُوَ الْحَقُّ
مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ من الكتب السماوية إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٦٧ : مَجْنُونٍ يعنون النبيّ صلّى الله عليه وآله.
(٣٧) بَلْ جاءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ
الْمُرْسَلِينَ ردّ عليهم
الصفحه ٢٩٤ : الحقّ عن الباطل وقيل الكلام المفصول الذي لا يشتبه على السامع.
وفي العيون عن
الرضا عليه السلام : انّه
الصفحه ٢٩٥ : فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا تَتَّبِعِ الْهَوى
فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٩٧ :
عليه السلام قال : لا ينبغي لأهل الحقّ ان ينزلوا أنفسهم منزلة أهل الباطل لأنّ
الله لم يجعل أهل الحق عنده
الصفحه ٣١٤ : استثنيت
فانّ أولئك عنها مبعدون إِنَّ
اللهَ لا يَهْدِي لا يوفّق للاهتداء إلى الحقّ مَنْ
هُوَ كاذِبٌ