الصفحه ١٧٠ : كنانة وسليم وفزارة وكان
رسول الله صلّى الله عليه وآله حين إجلا بني النضير وهم بطن من اليهود من المدينة
الصفحه ١٩٠ : وَالصَّائِمِينَ
وَالصَّائِماتِ لله بنَّيةٍ صادقة وَالْحافِظِينَ
فُرُوجَهُمْ وَالْحافِظاتِ عن الحرام
الصفحه ١٩٢ : ء أزواجه في الآخرة وأنّهنّ أمّهات المؤمنين واحدى من
سمّى له زينب بنت جحش وهي يومئذ تحت زيد بن حارثة فأخفى
الصفحه ٢١٥ :
الخلقة والكثافة وقد كانوا يبنون لسليمان بن داود (ع) من البناء ما يعجز عنه ولد
آدم قال غلظوا لسليمان كما
الصفحه ٢٨٥ : فمتّعهم الله إلى حين وهو
الموت وأجارهم من ذلك العذاب.
(١٤٩) فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَناتُ
الصفحه ١٤٠ :
على التهكّم.
القمّيّ عن الباقر
عليه السلام : هو النّضر بن الحارث بن علقمة بن كلدة من بني عبد
الصفحه ١٧٩ :
لمحمّد عين فيما بيننا قال حذيفة فبادرت أنا فقلت للذي عن يميني من أنت فقال أنا
عمرو بن العاص ثمّ قلت للذي
الصفحه ١٨٤ : عزّ وجلّ فوق سبعة أرقعة ثمّ انفجر جرح سعد بن معاذ فما زال ينزفه الدم حتّى
قضى وساقوا الأسارى إلى
الصفحه ٣٨٦ :
لَهُ بعد ذلك الاعتراف مِنْ عِبادِهِ ولداً فقالوا الملائكة بنات الله سمّاه جزء لأنّ الولد بضعة
من والده
الصفحه ٣٨٩ : رؤساء قريش وساق الحديث كما سبق ذكره في سورة بني إسرائيل الى ان قال : قال له
عبد الله بن أبي اميّة لو
الصفحه ٥٦ : الكفّار ومكافاة هجاة المسلمين
كحسّان بن ثابت وكعب بن مالك وكعب بن زبير.
والقمّيّ ثمّ ذكر آل محمّد صلوات
الصفحه ٦١ : السلام قال : أعطى سليمان بن داود ملك مشارق الأرض ومغاربها فملك
سبعمائة سنة وستّة أشهر ملك أهل الدّنيا
الصفحه ١٤٧ : أحبّ إلى الله من الصيام يا بنّي انّ الدنيا بحر عميق
قد هلك فيها عالم كثير فاجعل سفينتك فيها الإيمان
الصفحه ١٦٢ :
في المجمع : نزلت
في أبي معمّر حميد بن معمّر بن حبيب الفهريّ وكان لبيباً حافظاً لما يسمع وكان
يقول
الصفحه ١٧٢ : ومعهم حيّ بن أخطب فلمّا نزلوا العقيق جاء حيّ بن
أخطب الى بني قريظة في جوف اللّيل وكانوا في احصنهم قد