الصفحه ١٨٧ : الانكليزية] Written sciences ـ [في الفرنسية] Les sciences ecrites
هي العلوم التي
دونت في الكتب.
العلوية
الصفحه ٦٢٢ : شيخه بعينه مع علوّ الإسناد على الإسناد إلى البخاري. فلو روينا في
المثال المذكور من طريق التبعي (٢) عن
الصفحه ٤٨١ : الاستثناء غير مفرّغ أي بأحد
وبالقصر في الاستثناء. وأمّا عند المحدّثين فهي من أنواع العلوّ بالنسبة إلى رواية
الصفحه ٢٨٢ :
الوجود يعني من أهل الدنيا والآخرة يعني العالم العلوي والسّفلي قائمون بوجود هذا
القطب ، والأقطاب الاثنا
الصفحه ٨٥ : النوع خاص بالشيخ السّنائي. وهو مشكل
وشامل للمواعظ والتشبيهات والأمثال ومعرفة السّلوك وما يتعلّق به
الصفحه ٦٢٨ : ، disposition
بالفتح والسكون
عند الحكماء هو الذي تسميه المتكلّمون اعتمادا. وعرّفه الشيخ بأنّه ما يوجب للجسم
الصفحه ٤٢٣ : .
والثاني الكناية
كما مرّ أيضا. والثالث الالتفات.
قال الشيخ بهاء
الدين السّبكي لم أر من ذكر هل هو حقيقة أو
الصفحه ٤١٢ : طرفيها إمّا حقيقيان نحو أنبت الربيع البقل أو مجازيان نحو فما
ربحت تجارتهم أي ما ربحوا فيها ، وإطلاق الربح
الصفحه ١٧٥ : الحقيقة. والتعريف الثاني للعلم مبني على هذا المذهب.
وعلى هذا قال الشيخ ؛ الإدراك الحقيقة المتمثّلة عند
الصفحه ٤٤٥ : لأنّ المحو يبقي أثرا والمحق لا يبقي أثرا انتهى كلامه.
ونقل عن الشيخ عبد الرزاق الكاشي أنّ المحق هو فنا
الصفحه ٣٤٣ : الكناية. الرابع وهو اختيار الشيخ تقي
الدين السبكي أنّها تنقسم إلى حقيقة ومجاز فإن استعملت في معناه مرادا
الصفحه ٢٨٣ : الأقطاب وغوث آخر يمكن أن يصل إلى مرتبة
القطب ولو كان عاصيا أو كافرا.
ويقول حضرة الشيخ
علاء الدين (الدولة
الصفحه ٧٢١ :
على تقدير وحدة
الوجود وحقيقة ما عينه متعيّنة بنفسها على تقدير تعدّده ، فالوجود الحقيقي على كلا
الصفحه ٣٧٨ :
بمعنى ما به الشيء
هو ، وتحقيق هذا التعريف سبق في لفظ الحقيقة ، وبين المعنيين عموم من وجه لتحقّق
الصفحه ٣٣٨ : وذيت داخل في حدّه. وأجيب بأنّ المراد صحة الوقوع لا الوقوع
حقيقة أي عما يصحّ أن يقع في كلام متكلّم