الصفحه ٢٠٩ :
ذلك ، ولأن الذين
انتهوا عن كفرهم ما كان تكليفهم بالفروع كما على المؤمنين ، ولكيلا يصدهم عن
الإيمان
الصفحه ٣٧٥ :
فلقد كانت
للمشركين (سِقايَةَ الْحاجِّ
وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) قاضية عن عمارة
الإيمان
الصفحه ١٢٥ :
كَرِيمٌ)(٤).
فحق الإيمان
وحاقّه ودرجات عند الرب ومغفرة ورزق كريم ، ليست إلّا على ضوء الواقع من ذلك
الصفحه ٣٠٢ : لم
تكن من هاتين ، هي ولاية الوراثة إذ كانت قبل الهجرة بالإيمان ، وبعدها بالهجرة
والإيمان ، ومن ثم
الصفحه ٣٨١ : من سواه ، دون مساوات فضلا عن تفضيل
اللّاإيمان على الإيمان ، ثم الإيمان الأكمل أفضل من سواه مهما حمل
الصفحه ٢٧٠ : الإيمان عن أن ينصدم بضلاله وإضلاله لمكان الفتنة التي هي أكبر
وأشد من القتل.
الصفحه ١٢٢ : القلوب بتلاوة آيات الله إذ تحل فيها وتحتل القمة
منها ف (زادَتْهُمْ إِيماناً) على إيمانهم ، ف (الَّذِينَ
الصفحه ٥١ : مِنْها).
فرغم أن على
الإنسان الاستزادة والاستقواء من ذرائع مزيد المعرفة بالله فالحب في الله ، ترى
ماذا
الصفحه ٢٦٣ :
أقبلوا على جيفة
قد افتضحوا بأكلها ، واصطلحوا على حبها ، ومن عشق شيئا أعمى بصره ، وأمرض قلبه ،
فهو
الصفحه ٥٩ :
الصالحة أو
الطالحة ، كما «يذرؤكم فيه» (٤٢ : ١١) و (مِمَّا ذَرَأَ مِنَ
الْحَرْثِ) (٦ : ١٣٦) هما
الصفحه ٢٨٢ : عريق من الحب والألفة الإيمانية التي تليّن
جاسيها ، وترقق حواشيها ، وتندي جفافها ، فإذا نظرة العين ولمسة
الصفحه ٣١٣ :
«إنه لا يؤدي عني
إلا أنا أو رجل مني» (١).
«إنه لا يؤدي عني
إلا أنا أو علي» (٢).
«لا يذهب بها
الصفحه ٣٦٩ : ، ف :
(إِنَّما يَعْمُرُ
مَساجِدَ اللهِ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقامَ الصَّلاةَ
وَآتَى
الصفحه ٢٤٠ : ) فليسوا هم فقط من الذرية ولا سيما المخصوصة بطريق الأب ،
حيث نراهم في كافة الحقول للإيتاءات واجبة ومستحبة
الصفحه ٦٣ :
مأوّلة برجوع
الزائدة عليها من عديد القرآن إلى تسعة وتسعين ، وكما يروى