الصفحه ٣٨٤ : .
ولأن الحب الأعلى
هو للأغلى فليكن الله ورسوله أحب إلى المؤمن حتى من نفسه فضلا عما سواها ، فحين
يقول عمر
الصفحه ٣٤٧ : الاستثناء استثناء بموضوع
يفيد الحصر ، بل بمصداق بيّن منه كما في الإيمان عند رؤية الناس : (فَلَوْ لا كانَتْ
الصفحه ١٧٨ :
قسم لها من زيادة
أو نقصان فإن رأى أحدكم لأخيه غفيرة ـ زيادة ـ في أهل أو مال أو نفس فلا تكونن له
الصفحه ٩٥ : البيهقي في شعب الإيمان من طريق وهب بن جرير عن أبيه قال : كنت جالسا
عند الحسن إذ جاء رجل فقال : يا أبا سعيد
الصفحه ٣٥٦ :
السلبية للإيمان والإيجابية لنفسه ، قتلا للأنفس وطعنا في الدين بكل ما يملكونه أو
يمّلكون من طاقات وإمكانيات
الصفحه ٣٨٣ :
إِلَيْكُمْ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى
يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ
الصفحه ١٤٤ :
وجه العدّة
والعدّة الظاهرة ، وليفكر كيف أن فئة قليلة مهاجرة من العاصمة خوفة القضاء عليها
برسولها
الصفحه ٣٨٦ : يَأْتِيَ اللهُ
بِأَمْرِهِ) توعيد بمن يحب غير الله أكثر من الله مهما كان مؤمنا ،
فضلا عن حب الكافرين من
الصفحه ٣١٠ : حاتم التميمي (٣٢٧) ١٧ ـ ابن حبان التميمي (٣٥٤) ١٨ ـ الطبراني
(٣٦٠) ١٩ ـ أبو الشيخ (٣٦٩) ٢٠ ـ الدار قطني
الصفحه ٣٧٩ :
فأنزل الله هذه
الآية.
أجل وإنه لا
مفاضلة ولا مفاصلة إلّا في مثلث : الإيمان بالله ، واليوم الآخر
الصفحه ٣٧٤ :
المتحري عن إيمان
غير شاهد على نفسه بالكفر ، لا عابرا متحريا في شك مقدس ، فلا حظر عن عمارته
المسجد
الصفحه ٢٩١ : وهما القوة والضعف في الإيمان
، فلا نسخ ـ إذا ـ وإنما هو التخفيف الأحيائي حين يفقد الموضوع الثاني شرط
الصفحه ٣٥٧ : وأئمة الايمان درجات علياها الأئمة من آل الرسول (صلّى الله عليه
وآله وسلم) ، الأعزة عند الرسول وعلى حد
الصفحه ٢٨٣ : بين القلوب إن لم يشأ الله ، ثم الله يؤلف بين القلوب بمؤلفات
ومنها الزكاة.
ثم هنا التأليف
بين قلوب
الصفحه ١٦٧ : من حياة معطاة قبل أي دعاء
واستجابة.
ثم وليست هي حياة
طليق الإيمان أيضا حيث المخاطبون هم المؤمنون